* JUORI *
06-03-2010, 07:06 PM
نعم صحيح هذا كان ردي عندما تشاجرنا
أرادت قتلي ..
لا بل اللعب بي ~
لأني معها
فكانت تظهر لي بأوجه بسم الله مآ شاء الله
تفاجأت فيما بعد ...
أن 99.9% من الناس لديهم نفس المشكلة مع نفس الكيان
في حين اختلفت الأسباب
فمنهم من أراد المال فاشتعل الخلاف ... و منهم من أراد التسلط ... فنشب العداء
و منهم من أراد القوة ... فولدت المشاكل ... و منهم من بقي جالسا .. فاخترعت له حجة و أقامت معه خلافا لا يزال قائما
و الحبكة في 33.3% من الحالات أي"الثلث"هي مجرد ~ سوء تفاهم..
و البطل الذي نتحدث عنه .. صانع الألعاب أو المشكلات بمعنى آخر
هو .....
انقر هنآأإ لتعرف
ألا تؤيدني ؟!
رغماً عنكـ ستؤيد ... بشكلٍ أو بآخر ..
بطريقة مباشرة أو لا ...
قلتها الآن أم لاحقاً ...
المهم أنك ستؤيدني
طيب
تعالوا نقلب الصفحة ..
كيف نجعلها تفهمنا؟!
أنا علم أن 50 % من سكان العالم نواياهم حسنة ..
و 25 % لا يملكون نوايا .. أو يعيشون ع البيعة ] إن جاز التعبير [
و 25 % آخرون يحملون في قلوبهم أكثر من 75 % من الأفكار الجهنمية ..
بنظري ..
هناكـ الكثير من الوسائل و الأساليب التي قد تعيننا على ذلك
طبعا نحن لن ننجح بنسة تامة ... فالحياة مخلوقة أصلا لتخالف أهواءنا و تتحدانا
لكننا سنوجد الظروف التي تسمح لنا بالبقاء مدة أطول .. كسب التحدي .. التقليل من الخسائر
* استعن بربكـ ..:
فهو الذي خلقكـ .. و خلق معك هذه الحياة .. بالتالي هو المتحكم فيكما ..
ليس لك بالنهاية إلا هو جل في علاه .. فاستعن به .. و توكل عليه .. و الجأ إليه
* اجر تحديثاً لنفسكـ ..:
من كـل النوااحي .. عليك أن تبدل الأفكار السلبية بالأفكار الحسنة... فتزيد مقدار الصبر عندك و تقتنع بمعنى الأمـل أكثر فأكثر و تتقين مدى روعة التفاؤل ... لتتذوق لذة النشوة ... و تتحمل لسعة الألم ~
عليك أن تعود نفسك أن الحياة دوامة لا تستقر ...
و تهيأها لمواجهة كل المواقف و العقبات .. حتى تكون قويا كالجبل لا تهزك الرياح العواتي بإذن الله ~
* قارن نفسك مع من هو أدنى منك ..:
لتعرف كم أنت محظوظ... فتتفكر و تشكر للموجود و لا تطمع و تبحث و تتذمر على المفقود .. هكذا ستهدأ أمامك الحياة قليلا
* هذّب نفسك ..:
و اتخذ من رسول الله < صلى الله عليه و سلم > خير مثالٍ و قدوة ...
بأخلاقه .. وتعامله .. و سياساته ..
فهو الذي تمثل كـل أحوال النفس البشرية في حياته
فكان أباً .. و ابناً .. و قائداً .. و مظلوماً .. و زوجاً .. و معلماً .. و غنياً .. و فقيراً .. و عاملاً .. و طالباً .. و زاهداً .. و و و ~
فانظر ..
" يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم "
" اتق الله حيث ما كنت ، و أتبع السيئة الحسنة تمحها ، و خالق الناس بخلق حسن "
" إذا سألت فاسأل الله .. و إذا استعنت فاستعن بالله "
" و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين "
* في النهاية ~
ابتسم .. يكفيك فخرا أنك من عباد الله
بقلمي ..
لا أحلل النقل دون ذكر المصدر و الكآتب
لا تنسآني من الدعاء ~
نورت الموضوع ..
أرادت قتلي ..
لا بل اللعب بي ~
لأني معها
فكانت تظهر لي بأوجه بسم الله مآ شاء الله
تفاجأت فيما بعد ...
أن 99.9% من الناس لديهم نفس المشكلة مع نفس الكيان
في حين اختلفت الأسباب
فمنهم من أراد المال فاشتعل الخلاف ... و منهم من أراد التسلط ... فنشب العداء
و منهم من أراد القوة ... فولدت المشاكل ... و منهم من بقي جالسا .. فاخترعت له حجة و أقامت معه خلافا لا يزال قائما
و الحبكة في 33.3% من الحالات أي"الثلث"هي مجرد ~ سوء تفاهم..
و البطل الذي نتحدث عنه .. صانع الألعاب أو المشكلات بمعنى آخر
هو .....
انقر هنآأإ لتعرف
ألا تؤيدني ؟!
رغماً عنكـ ستؤيد ... بشكلٍ أو بآخر ..
بطريقة مباشرة أو لا ...
قلتها الآن أم لاحقاً ...
المهم أنك ستؤيدني
طيب
تعالوا نقلب الصفحة ..
كيف نجعلها تفهمنا؟!
أنا علم أن 50 % من سكان العالم نواياهم حسنة ..
و 25 % لا يملكون نوايا .. أو يعيشون ع البيعة ] إن جاز التعبير [
و 25 % آخرون يحملون في قلوبهم أكثر من 75 % من الأفكار الجهنمية ..
بنظري ..
هناكـ الكثير من الوسائل و الأساليب التي قد تعيننا على ذلك
طبعا نحن لن ننجح بنسة تامة ... فالحياة مخلوقة أصلا لتخالف أهواءنا و تتحدانا
لكننا سنوجد الظروف التي تسمح لنا بالبقاء مدة أطول .. كسب التحدي .. التقليل من الخسائر
* استعن بربكـ ..:
فهو الذي خلقكـ .. و خلق معك هذه الحياة .. بالتالي هو المتحكم فيكما ..
ليس لك بالنهاية إلا هو جل في علاه .. فاستعن به .. و توكل عليه .. و الجأ إليه
* اجر تحديثاً لنفسكـ ..:
من كـل النوااحي .. عليك أن تبدل الأفكار السلبية بالأفكار الحسنة... فتزيد مقدار الصبر عندك و تقتنع بمعنى الأمـل أكثر فأكثر و تتقين مدى روعة التفاؤل ... لتتذوق لذة النشوة ... و تتحمل لسعة الألم ~
عليك أن تعود نفسك أن الحياة دوامة لا تستقر ...
و تهيأها لمواجهة كل المواقف و العقبات .. حتى تكون قويا كالجبل لا تهزك الرياح العواتي بإذن الله ~
* قارن نفسك مع من هو أدنى منك ..:
لتعرف كم أنت محظوظ... فتتفكر و تشكر للموجود و لا تطمع و تبحث و تتذمر على المفقود .. هكذا ستهدأ أمامك الحياة قليلا
* هذّب نفسك ..:
و اتخذ من رسول الله < صلى الله عليه و سلم > خير مثالٍ و قدوة ...
بأخلاقه .. وتعامله .. و سياساته ..
فهو الذي تمثل كـل أحوال النفس البشرية في حياته
فكان أباً .. و ابناً .. و قائداً .. و مظلوماً .. و زوجاً .. و معلماً .. و غنياً .. و فقيراً .. و عاملاً .. و طالباً .. و زاهداً .. و و و ~
فانظر ..
" يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم "
" اتق الله حيث ما كنت ، و أتبع السيئة الحسنة تمحها ، و خالق الناس بخلق حسن "
" إذا سألت فاسأل الله .. و إذا استعنت فاستعن بالله "
" و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين "
* في النهاية ~
ابتسم .. يكفيك فخرا أنك من عباد الله
بقلمي ..
لا أحلل النقل دون ذكر المصدر و الكآتب
لا تنسآني من الدعاء ~
نورت الموضوع ..