M A H O O Y
23-02-2010, 04:27 PM
............http://2.bp.blogspot.com/_lIbHtVF8j3Y/SfitDQAeCBI/AAAAAAAAAOY/ynmYB7UjUe4/s400/Dead_flower2.jpg
............لمْ تعتد أناملي ملامسـﮧ القلمْ الذي أنثر بهِ حروفي . .
............ولڪنَّڪ أرغمتنِي على ذلِڪ !
............أرِيد أن أذڪِرڪ بالماضي . . .
............وهلْ للماضِي أن يعودْ ؟
............عندمَا زرعتَ فيَّ حديقةً من السَّعادة . . .
............ڪنتُ أجرِي بين جنباتِها ،
............مُحاولًا أنْ لا أدوسَ على أزْهارِها . .
............التِي زرعتَها أنتَ بيديڪْ ~
............فَ صنعتَ بذلِڪ روحًا عانقَت سماء الإبْداع . .
............وعيْنان ڪُنت أنتَ مصدر إشْعاعِهما ~
............ڪانتْ روحِي مُتمسڪة بڪْ . .
..........................................حتى لا [تموتْ]
............ومنْ ثمَ . . ودعتها ورحلتْ . .
............ڪانتْ تشعرُ بالهوان فتستزيدُ من عبقِ الذڪريات ڪي لـا تجف حديقتُها . .
............حتى تعودَ أنت . .
............فقدْ ڪانت بانتظارِڪ . . .
............تعدُ اللحظات مُتماسڪة . .
............تخشى أن تهلڪ قبل أن تلحق بِها . .
............وعندمَا عدتْ . .
............مشيت بجوارِها . .
............وهي متلهفة . . تنتظرڪ لتسقيهَا من جديد ~
............ولڪنڪ أڪملت سيرڪَ . . وتجاهلتها !
............فماتت مُعظم أزهارِها في تلڪ اللحظة . .
............ليس لأنها جفتْ ،
............بلْ لأنڪ دستهَا بقدميْڪ . .
............فحولت بذلڪ تلڪ الحديقة إلى أرضِ خلاء . . جافة . .
............لا يڪفيهَا نزول المطرْ ~
............ولمْ يبقَ على أرضِها القاحلة سوى زهرة واحدة . .
............مُتمسِڪة بالأملْ . .
.......................... بأملِ أنْ تعودَ . .
................................. لتسْقيها من جديدْ ~
............يوم الخميسْ . .
............12:50 فيْ منتصف الليل . .
............بقايا حديقة ~
............لمْ تعتد أناملي ملامسـﮧ القلمْ الذي أنثر بهِ حروفي . .
............ولڪنَّڪ أرغمتنِي على ذلِڪ !
............أرِيد أن أذڪِرڪ بالماضي . . .
............وهلْ للماضِي أن يعودْ ؟
............عندمَا زرعتَ فيَّ حديقةً من السَّعادة . . .
............ڪنتُ أجرِي بين جنباتِها ،
............مُحاولًا أنْ لا أدوسَ على أزْهارِها . .
............التِي زرعتَها أنتَ بيديڪْ ~
............فَ صنعتَ بذلِڪ روحًا عانقَت سماء الإبْداع . .
............وعيْنان ڪُنت أنتَ مصدر إشْعاعِهما ~
............ڪانتْ روحِي مُتمسڪة بڪْ . .
..........................................حتى لا [تموتْ]
............ومنْ ثمَ . . ودعتها ورحلتْ . .
............ڪانتْ تشعرُ بالهوان فتستزيدُ من عبقِ الذڪريات ڪي لـا تجف حديقتُها . .
............حتى تعودَ أنت . .
............فقدْ ڪانت بانتظارِڪ . . .
............تعدُ اللحظات مُتماسڪة . .
............تخشى أن تهلڪ قبل أن تلحق بِها . .
............وعندمَا عدتْ . .
............مشيت بجوارِها . .
............وهي متلهفة . . تنتظرڪ لتسقيهَا من جديد ~
............ولڪنڪ أڪملت سيرڪَ . . وتجاهلتها !
............فماتت مُعظم أزهارِها في تلڪ اللحظة . .
............ليس لأنها جفتْ ،
............بلْ لأنڪ دستهَا بقدميْڪ . .
............فحولت بذلڪ تلڪ الحديقة إلى أرضِ خلاء . . جافة . .
............لا يڪفيهَا نزول المطرْ ~
............ولمْ يبقَ على أرضِها القاحلة سوى زهرة واحدة . .
............مُتمسِڪة بالأملْ . .
.......................... بأملِ أنْ تعودَ . .
................................. لتسْقيها من جديدْ ~
............يوم الخميسْ . .
............12:50 فيْ منتصف الليل . .
............بقايا حديقة ~