« ᾧ ϵ ṩ ō Ờ »
18-12-2009, 03:57 PM
السَ ـلِآمُ عليكُم..
-----
كيفكٌم يـآ احلىَ عُضوـآت..ق1ق1ق1ق1
و كيفِ احلىَ مٌشرفةِ ق1
---
اليومٍ مَوضوعيْ هـآم..لم يتحدثِ بهِ
احدِ من قَبل
و هُو عقوقٍ الوـآلدين !
اننيْ بحَسرة و انـآ انطقهـآ !
كيفِ لكِ ان تعصيْ وـآلديك الذـآن ضحاَ
بعمرهُمٍ من اجلِك !
امكِ التيْ ضحتِ بزهرةِ عُمرهـآ
لِآسعـآدك..و اذـآ انشغلِت عنكِ ليومٍ منٍ
اجلِك...
تقُولينٍ انـآ بوـآديْ و هيْ بوـآد اخرٍ..
كمٍ تظلمينهـآ ارـآيتيْ !
و ابيِك الذيْ يحققٍ لكِ الحيـآة التيْ
تتمنيهـآ..تقوليْ انهُ
لِآ يحبنـآ و لِآ يجلسٍ معنـآ الا مرة بالشهرٍ
اليسٍ تظلمينهِ لانه مُنشغلٍ من اجلِك..
و ليتهُم يروـآ منكِ شيئـآ يفرحُهم
بلٍ تـآذينهُم بالقَول !
سـآحكيْ لكُم موقفِ مر عليْ
امْ جـآءتِ لبنتهـآ المدرسةِ
لتتطمئنٍ على درـآستهـآ
و فيْ اخرٍ اليومٍ الدرـآسيْ انتظرتهـآ
ليذهبنٍ معـآ الىَ البيت
و اعطتِ البنت امهـآ ورقة لرؤيتهـآ
فمن الطبيعي تقول لها امهـآ
ما مضمون الورقة ؟!
فاذا البنتِ تقُول لهـآ
(مـآ تشوفين) !!!
و امـآم كلٍ صديقـآاتِ
البنتِ..
و كـآدت عيونِ الِآم ان تَبكيْ
و لكن الدموعٍ مَحبوسةِ من شدة
الٍآلم
استغفُر الله !
المٍ يقُل اللهِ فيْ كتابهِ الكَريم :
( و قَضىِ رَبك الِآ تَعبدوـآ الِآ ايـآه و بالوـآلدين احسـآنـآ )
و حّذر الرَسول صلىِ اللهِ عليهُ و سَلم منٍ
عقُوق الوـآلدين لانه من اكبرٍ الكبـآئِر ..
و تَخيليْ قد تَصل نتـآئِج عقوقكِ بوـآلديكِ الىَ
انهمٍ يَبكون حَسرتـآ..على تَربيتهُم لكِ
الِآ تذكُريْ قصةِ ابو هريرةِ مع امهِ
كـآن كلٍ يوم يمر علىَ بيتهـآ و يقول لهـآ
(رحمك اللهِ كمـآ ربيتنيْ صغيرـآ)
و تردِ امهِ قـآئلةٍ :
(رحمكِ اللهُ كمـآ بررتنيْ كبيرـآ)
برٍ الوـآلدينٍ له نتـآئج كثيرةِ
و هو رضـآ الله عنك
و حبك
و عندمـآ يحبك اللهِ فيزرع حُبك فيْ
كٌل قلوبْ النـآس..
و ايضـآ من نتـآئج عقوقٍ الوـآلدين :
1 - العاق كافر بنعمة الله ـ سبحانه وتعالى ـ وبإحسان والديه .
2 - العقوق كبيرة توجب العقوبة في الدنيا والآخرة.
3 - لا يقبل الله تعالى منه صرفاً ولا عدلاً.
فهل من وقفه صادقة مع ظاهرة عقوق الوالدين
لنذكر أنفسنا بالعقاب الأليم الذي ينتظر كل عاق لوالديه.
فلنسعى لإرضائهما وإسعادهما في هذه الدنيا،
و اشكِر رَبك الذيْ رَزقك بـآبْ و امٍ
يستحقونِ كل كلمةِ حسنةِ و طَيبةِ
كمـآ قَـآل اللهِ تعـآلىَ :
(و قُل لهُم قولِآ كَريمـآ)
و اسئلتيْ :ق1
مـآ رـآيكِ بظـآهرة عٌقوقِ الوـآلدينٍ ؟
هَل احزنتيْ ابـآك و امكِ يَومـآ ؟ و هَل تحسرتيْ على
ذلِك و توبتيْ ؟
كَيف نَقف هذهِ الظـآهرة ؟!
و السَلٍآم خيرٍ الخـتـآمٍ..ق1ق1
-----
كيفكٌم يـآ احلىَ عُضوـآت..ق1ق1ق1ق1
و كيفِ احلىَ مٌشرفةِ ق1
---
اليومٍ مَوضوعيْ هـآم..لم يتحدثِ بهِ
احدِ من قَبل
و هُو عقوقٍ الوـآلدين !
اننيْ بحَسرة و انـآ انطقهـآ !
كيفِ لكِ ان تعصيْ وـآلديك الذـآن ضحاَ
بعمرهُمٍ من اجلِك !
امكِ التيْ ضحتِ بزهرةِ عُمرهـآ
لِآسعـآدك..و اذـآ انشغلِت عنكِ ليومٍ منٍ
اجلِك...
تقُولينٍ انـآ بوـآديْ و هيْ بوـآد اخرٍ..
كمٍ تظلمينهـآ ارـآيتيْ !
و ابيِك الذيْ يحققٍ لكِ الحيـآة التيْ
تتمنيهـآ..تقوليْ انهُ
لِآ يحبنـآ و لِآ يجلسٍ معنـآ الا مرة بالشهرٍ
اليسٍ تظلمينهِ لانه مُنشغلٍ من اجلِك..
و ليتهُم يروـآ منكِ شيئـآ يفرحُهم
بلٍ تـآذينهُم بالقَول !
سـآحكيْ لكُم موقفِ مر عليْ
امْ جـآءتِ لبنتهـآ المدرسةِ
لتتطمئنٍ على درـآستهـآ
و فيْ اخرٍ اليومٍ الدرـآسيْ انتظرتهـآ
ليذهبنٍ معـآ الىَ البيت
و اعطتِ البنت امهـآ ورقة لرؤيتهـآ
فمن الطبيعي تقول لها امهـآ
ما مضمون الورقة ؟!
فاذا البنتِ تقُول لهـآ
(مـآ تشوفين) !!!
و امـآم كلٍ صديقـآاتِ
البنتِ..
و كـآدت عيونِ الِآم ان تَبكيْ
و لكن الدموعٍ مَحبوسةِ من شدة
الٍآلم
استغفُر الله !
المٍ يقُل اللهِ فيْ كتابهِ الكَريم :
( و قَضىِ رَبك الِآ تَعبدوـآ الِآ ايـآه و بالوـآلدين احسـآنـآ )
و حّذر الرَسول صلىِ اللهِ عليهُ و سَلم منٍ
عقُوق الوـآلدين لانه من اكبرٍ الكبـآئِر ..
و تَخيليْ قد تَصل نتـآئِج عقوقكِ بوـآلديكِ الىَ
انهمٍ يَبكون حَسرتـآ..على تَربيتهُم لكِ
الِآ تذكُريْ قصةِ ابو هريرةِ مع امهِ
كـآن كلٍ يوم يمر علىَ بيتهـآ و يقول لهـآ
(رحمك اللهِ كمـآ ربيتنيْ صغيرـآ)
و تردِ امهِ قـآئلةٍ :
(رحمكِ اللهُ كمـآ بررتنيْ كبيرـآ)
برٍ الوـآلدينٍ له نتـآئج كثيرةِ
و هو رضـآ الله عنك
و حبك
و عندمـآ يحبك اللهِ فيزرع حُبك فيْ
كٌل قلوبْ النـآس..
و ايضـآ من نتـآئج عقوقٍ الوـآلدين :
1 - العاق كافر بنعمة الله ـ سبحانه وتعالى ـ وبإحسان والديه .
2 - العقوق كبيرة توجب العقوبة في الدنيا والآخرة.
3 - لا يقبل الله تعالى منه صرفاً ولا عدلاً.
فهل من وقفه صادقة مع ظاهرة عقوق الوالدين
لنذكر أنفسنا بالعقاب الأليم الذي ينتظر كل عاق لوالديه.
فلنسعى لإرضائهما وإسعادهما في هذه الدنيا،
و اشكِر رَبك الذيْ رَزقك بـآبْ و امٍ
يستحقونِ كل كلمةِ حسنةِ و طَيبةِ
كمـآ قَـآل اللهِ تعـآلىَ :
(و قُل لهُم قولِآ كَريمـآ)
و اسئلتيْ :ق1
مـآ رـآيكِ بظـآهرة عٌقوقِ الوـآلدينٍ ؟
هَل احزنتيْ ابـآك و امكِ يَومـآ ؟ و هَل تحسرتيْ على
ذلِك و توبتيْ ؟
كَيف نَقف هذهِ الظـآهرة ؟!
و السَلٍآم خيرٍ الخـتـآمٍ..ق1ق1