B S O M A
16-12-2009, 07:21 PM
السُلآمً عليكم ورحمةُ الله وبُركِآتهً ،،
كيفُ الحآلٍ ؟
علىُ قربٍ نهآيةُ ، العآمُ الهجريُ 1430 ، والدخولٍ إلى عآم 1431هـ ،
خطُرِ ببآليُ هذـآ الموضَوعِ ، هوُ كثرةٍ الكوآرثً في هذـآ العآم ، ففيُ كلً يومٍ ،
نسمعُ مصيبهُ تًحدثً ، سبحآنُ الخآلقٍ ،
فيُ البدآيهُ ،
1- زلزآل العيصَ ،
2-حمى الضنك
3- الُجآمعهُ المختلطهُ ،
4- إنفلُوٍنزـآُ الخُنآٍزيًر
5- حربُ الحوثيينُ ،
6- تسًونآميُ جدهً
غيرُ الكثيًرِ منُ الكُوآرثِ التيُ لمُ أستطيعُ كتآبتهُآٍ ،
ولكنُ ، نسئلُ اللهُ ، أنً لآ نسمعُ غيرهُآ
أنهآ قدرهُ الخآلقً ،، فمنُ قبلٍ كنآ نقولً ، ‘‘ مافي في المملكهُ زُلآزلٍ أو برآكينُ ،
يآلتينآ نشوٍفُ ، ’’
فحدثً زلزآل العيص، الذي أخآف النآس وأبهرهمُ ، بشكلُ ، فضيع ،
وأخآفتُ أهل قريةُ العيصً ، بالذآتُ ،
الذينُ تغيرتُ أحوآلهمُ ، بعدث أنُ أنتقلوٍ إلى مدنُ أخرىُ ،
وبعدمآ بدأت الصحف والمجُلآتٍ ووسآئل الاعلآمٌ ، بتكبيرُ الخبرُ وتضخيمهُ ،
ولكنٌ بقدرةُ اللهُ سبحآنهٌ وتعآلىُ رحلُتٍ هذه الزلآزلٌ ،
وحمى الضنكً ،
كآنتُ مشكلهُ عمييقهً ، فالصحهً ،خآفتٍ منُ هذآ الامرً كُثيراً ،
فنشرتُ المنشورآتُ ، والاعلآنآتُ ، والتطُعيمُ في المستَشفيآتُ ،
وخآفُ النآسً ، وتشتتً عقولهمُ ، منُ هذـآ البعوضً ،
وبدأتٌ النوآفذ والابُوآب لآ تفتحُ ،
و عشنآ أوقآتُ عصييبهُ فيَ ضلٍ أنتشآر هذـآ المرضِ
ولكنٌ بفضلٌ اللهٍ ونعمتهُ أزآلُ عنآ هذـآ المرضً الذيً لآ يتمنىٌ أي أنسآنُ أن يعودً ،
وتلكُ الجآمعهُ المختلطهُ ،
التيُ أثآرة الجدُل بينُ النآس ، وحتىُ عضوآتُ منتدآنآ الغآلي ،
فقدً أختلفتُ الارآءً حولُ هذهٍ الجآمعهٌ فمنهم منً يوآفقً ، ومنهمُ من عآرضٍ وبشدهً ،
ولكنٌ يبقىٍ كًلٍ وآحدُ متمسكاً برئيهٍ ،
وأيظاً أنفلونزآ الخنآزيرٍ ،
هذـآ المرض الذيً إلىٍ الانُ هو منتشرٌ ،
ولكنٌ أتمنىُ أنُ يزولُ ويختفيً ، لآنهٌ مرضً ، مخييفُ ومرعبُ ،
فهوً لآ يرحمُ الصغيرُ أو الكبيرٌ ،
ولكنُ هذـآ المرضَ لمٍ ينتشرٌ في المملكهٌ فقط ، بل أكملً دورآنهُ حولٍ العآلمُ ،
فلمٍ يتركُ قريتاً إلآ وصلهآ ، فكآنٍ يشكلٌ خطراً كبييرً ،
والاكبرً هوٍ ذلكُ اللقآحٍ ، ولكنُ أتمنى أنً لآ أعودً وأسمعُ ،
أنفلونزآ الخنآزيرُ مرهُ أخرىٍ ،
و للمعلوميهُ أنفلونزآ تعنيُ [ أنف العنزآ ] لآنُ منُ تكونُ معآهُ أنفلونزا ، زيً أنف العنزآ يسيلٌ أربع و عشرينُ سآعه > وععع ترآهآ نكتهُ قآلهآ أخويُ ليِ خخـ
وتلكً الحربُ التيَ شملتُ حدود منطقةً جيزآنٍ ، القريبُهٍ من اليمُن
والتيُ أستشهدُ فُيهِآ كثيًرونٍ ،
دفآعاُ عن وطنهمُ ، فمآ أشجعهمً ، نتمنىُ لهمٍ النصر منُ القلبٍ ،
فهمٍ جنودُ وطننآُ الغآليِ ، وفقهمٍ اللهُ ،
فهمُ لمٍ يعيشوً فرحةُ عيدٌ الاضحىُ ، التيُ يفرحُ بهآً الكبيرُ قبلُ الصغيرُ ،
ولكنُ عيدهمٍ النصرُ أن شآءً الله ،
وتلكُ الكآرثهٍ التيُ أحزننتنيُ ،
أنهآ كآرثة جدهُ ،
منُ المسؤلُ عنُ ذلكٌ الدمآر ؟
من المسؤلٌ عنٌ كلُ هؤلاءً الابريآءً ؟
منٌ منهمُ فقدُ أسرتهُ منزله و سيآرتُهٍ ، عملهُ ومآلهٍ ،
وأغلى مآقدٍ يملكهُ ، شخصاً حبيبُ ، شخصاً قريبُ ،
أجيبونيُ منُ المسؤلُ ،
؟؟
كآرثةٍ عظيمهً ، نسأل الله أنٍ يسآعدهمً ، فهذآ المسؤلٌ بشرٌ مثلنآ ، ولكنهُ قصرٍ في حقهُ ،
ولآ يستحق كلمةٌ مسؤل ،
ولكننيُ أتمنى منُ اللهُ أنٍ لآ نسمع المزيدً من الكوآرثً ،
والمصآئبٌ ، فالانسآنُ حقاً ضعيفُ ،
لمٍ يستطع أنٍ يردُ الكوآرثً عنٍ نفسه ، ولكنٌ
مآ أعظمً ديُننآٍ ، ومآ أرحمُ ربنٍآ ، أحتسبٌ الغريقً شهيدُ والامرُ قضاء وقدرً ، !
،
،
كيفُ الحآلٍ ؟
علىُ قربٍ نهآيةُ ، العآمُ الهجريُ 1430 ، والدخولٍ إلى عآم 1431هـ ،
خطُرِ ببآليُ هذـآ الموضَوعِ ، هوُ كثرةٍ الكوآرثً في هذـآ العآم ، ففيُ كلً يومٍ ،
نسمعُ مصيبهُ تًحدثً ، سبحآنُ الخآلقٍ ،
فيُ البدآيهُ ،
1- زلزآل العيصَ ،
2-حمى الضنك
3- الُجآمعهُ المختلطهُ ،
4- إنفلُوٍنزـآُ الخُنآٍزيًر
5- حربُ الحوثيينُ ،
6- تسًونآميُ جدهً
غيرُ الكثيًرِ منُ الكُوآرثِ التيُ لمُ أستطيعُ كتآبتهُآٍ ،
ولكنُ ، نسئلُ اللهُ ، أنً لآ نسمعُ غيرهُآ
أنهآ قدرهُ الخآلقً ،، فمنُ قبلٍ كنآ نقولً ، ‘‘ مافي في المملكهُ زُلآزلٍ أو برآكينُ ،
يآلتينآ نشوٍفُ ، ’’
فحدثً زلزآل العيص، الذي أخآف النآس وأبهرهمُ ، بشكلُ ، فضيع ،
وأخآفتُ أهل قريةُ العيصً ، بالذآتُ ،
الذينُ تغيرتُ أحوآلهمُ ، بعدث أنُ أنتقلوٍ إلى مدنُ أخرىُ ،
وبعدمآ بدأت الصحف والمجُلآتٍ ووسآئل الاعلآمٌ ، بتكبيرُ الخبرُ وتضخيمهُ ،
ولكنٌ بقدرةُ اللهُ سبحآنهٌ وتعآلىُ رحلُتٍ هذه الزلآزلٌ ،
وحمى الضنكً ،
كآنتُ مشكلهُ عمييقهً ، فالصحهً ،خآفتٍ منُ هذآ الامرً كُثيراً ،
فنشرتُ المنشورآتُ ، والاعلآنآتُ ، والتطُعيمُ في المستَشفيآتُ ،
وخآفُ النآسً ، وتشتتً عقولهمُ ، منُ هذـآ البعوضً ،
وبدأتٌ النوآفذ والابُوآب لآ تفتحُ ،
و عشنآ أوقآتُ عصييبهُ فيَ ضلٍ أنتشآر هذـآ المرضِ
ولكنٌ بفضلٌ اللهٍ ونعمتهُ أزآلُ عنآ هذـآ المرضً الذيً لآ يتمنىٌ أي أنسآنُ أن يعودً ،
وتلكُ الجآمعهُ المختلطهُ ،
التيُ أثآرة الجدُل بينُ النآس ، وحتىُ عضوآتُ منتدآنآ الغآلي ،
فقدً أختلفتُ الارآءً حولُ هذهٍ الجآمعهٌ فمنهم منً يوآفقً ، ومنهمُ من عآرضٍ وبشدهً ،
ولكنٌ يبقىٍ كًلٍ وآحدُ متمسكاً برئيهٍ ،
وأيظاً أنفلونزآ الخنآزيرٍ ،
هذـآ المرض الذيً إلىٍ الانُ هو منتشرٌ ،
ولكنٌ أتمنىُ أنُ يزولُ ويختفيً ، لآنهٌ مرضً ، مخييفُ ومرعبُ ،
فهوً لآ يرحمُ الصغيرُ أو الكبيرٌ ،
ولكنُ هذـآ المرضَ لمٍ ينتشرٌ في المملكهٌ فقط ، بل أكملً دورآنهُ حولٍ العآلمُ ،
فلمٍ يتركُ قريتاً إلآ وصلهآ ، فكآنٍ يشكلٌ خطراً كبييرً ،
والاكبرً هوٍ ذلكُ اللقآحٍ ، ولكنُ أتمنى أنً لآ أعودً وأسمعُ ،
أنفلونزآ الخنآزيرُ مرهُ أخرىٍ ،
و للمعلوميهُ أنفلونزآ تعنيُ [ أنف العنزآ ] لآنُ منُ تكونُ معآهُ أنفلونزا ، زيً أنف العنزآ يسيلٌ أربع و عشرينُ سآعه > وععع ترآهآ نكتهُ قآلهآ أخويُ ليِ خخـ
وتلكً الحربُ التيَ شملتُ حدود منطقةً جيزآنٍ ، القريبُهٍ من اليمُن
والتيُ أستشهدُ فُيهِآ كثيًرونٍ ،
دفآعاُ عن وطنهمُ ، فمآ أشجعهمً ، نتمنىُ لهمٍ النصر منُ القلبٍ ،
فهمٍ جنودُ وطننآُ الغآليِ ، وفقهمٍ اللهُ ،
فهمُ لمٍ يعيشوً فرحةُ عيدٌ الاضحىُ ، التيُ يفرحُ بهآً الكبيرُ قبلُ الصغيرُ ،
ولكنُ عيدهمٍ النصرُ أن شآءً الله ،
وتلكُ الكآرثهٍ التيُ أحزننتنيُ ،
أنهآ كآرثة جدهُ ،
منُ المسؤلُ عنُ ذلكٌ الدمآر ؟
من المسؤلٌ عنٌ كلُ هؤلاءً الابريآءً ؟
منٌ منهمُ فقدُ أسرتهُ منزله و سيآرتُهٍ ، عملهُ ومآلهٍ ،
وأغلى مآقدٍ يملكهُ ، شخصاً حبيبُ ، شخصاً قريبُ ،
أجيبونيُ منُ المسؤلُ ،
؟؟
كآرثةٍ عظيمهً ، نسأل الله أنٍ يسآعدهمً ، فهذآ المسؤلٌ بشرٌ مثلنآ ، ولكنهُ قصرٍ في حقهُ ،
ولآ يستحق كلمةٌ مسؤل ،
ولكننيُ أتمنى منُ اللهُ أنٍ لآ نسمع المزيدً من الكوآرثً ،
والمصآئبٌ ، فالانسآنُ حقاً ضعيفُ ،
لمٍ يستطع أنٍ يردُ الكوآرثً عنٍ نفسه ، ولكنٌ
مآ أعظمً ديُننآٍ ، ومآ أرحمُ ربنٍآ ، أحتسبٌ الغريقً شهيدُ والامرُ قضاء وقدرً ، !
،
،