ليال،
24-09-2009, 08:56 PM
http://www.banaat.com/image/Ms.KuwaiT/tanseq.jpg
السـلام علـېڪم ورحمۃ الله
بادِئـۃ
هُـو ڪٺـابْ شَـدّنـې اسمُه فاهٺممٺ بقراءٺه ،
أضع لڪنّ ٺقرېراً أُعـرّفڪنّ فېـه على الڪٺاب
هُـو [ سـوانِـح فـٺـاۃ ] ~
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
حـسناً ، لنٺوجّـه مُباشـرۃ إلى الغلاف الخلفې للڪٺاب ،
حېـث نقرأ ما ڪٺبه النـاشر فې وصف الڪاٺبۃ الفذۃ مې زېـادۃ .:.
” لېسَ فې الثلـث الأول من القرن العشـرېن صـوٺ أدبې نسـائې أشجـى من صوٺ مې زېادۃ.
ولېـس من فڪـر ڪفڪرها ېلٺمع فېضـېء داعېباً إلى الحرېۃ والـٺقدم مجاراۃ لرڪب الحضارۃ فې شٺـى المېادېن والسبـل.
وهـې فـې ڪل مـا ڪٺبـٺ ٺجسّـد طموح الأقلام المسٺنېرۃ إلى الٺجدېد الأدبې إبداعاً فې الشڪل الٺعبېرې وفې المضمون
الفڪرې، فضلاً عـن أنها ٺجسّد طمـوح المرأۃ العربېۃ إلـى الحېاۃ وطموح الأمۃ إلى الوصول فې حرڪۃ العصر وبناء المجٺمع. “
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ېشٺمل "سوانح فٺاۃ" على عددٍ من الخواطر والمقالاٺ الٺې ڪٺبٺها مـې فې أزمانِ مٺفرقـۃ ،
وجمعٺها فې هذا الڪٺـاب بعد اقٺراح "والې الدېن ېڪنْ" ذلڪ علـېها.
الڪٺـاب مڪوّن من 150 صفحـۃ ٺقـرېباُ ،
وفېه آراء وخواطر فې موضوعاٺ شٺى ،
ٺٺناولهـا مـې بأسلوبهـا الآدبې الرشېـق ،
ٺحـٺ عناوېن ېـقاربُ عددُهـا الـ 24 عُنـواناً..
ٺـبدأُ من "السانحۃ الأولـى"
. . . وحٺى "ساعۃ مع عائلۃ غرېبۃ" .
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
بعـد معـرفٺنا بهذه المعلوماٺ السـرېعۃ عن الڪٺاب ،
أضـع لڪنّ اقٺـباسَاٺ مُٺـعددۃ من بعض ما بالڪٺاب ..
”فالفٺاۃ الـٺې اعٺادٺ الانقېـاد لأوامـر والدېـها وعجـزٺ عن اٺېان عمل فردې ٺدفـعها إلېـه إرادٺها بالاشٺراڪ مع ضمېرهـا ، ما هې إلا عبْـدۃ قد ٺصېر فې المسٺقبلِ [والدۃ] ولڪنها لا ٺصېـر [أُمّـاً] وإن دعاها أبنـاؤها بهذا الاسم! “
”وهل مِـنْ مخبرٍ بما رأٺه هذه الجدران من أٺـراح وأحزانْ ، وبما شهدٺه من ٺقلّباٺ الحدثانْ ! لعلّها سمعٺ ٺنهېداٺ لـم ېلِن لـها قلب ، أو رأٺ قلباً وحېداً لم ېشارڪهُ فې ابٺهـاجه مُشـارڪ ؟ فولٺېـر ! هـوغو ! لو ٺڪلّـمٺ الجدران لڪـانٺ أٺـمّ منڪمـا بلاغۃ وأعمـق ٺأثېراً ! “
”لقد ٺحسّـن فن الإنشاء فې أېـّامنـا ، بالأمس ڪانوا ېڪـٺبون طـوېلاً دون أن ېـقولوا شـېـئاً ؛ إذ لم ېڪـن مُعظـم الرسائلْ غېـر اسٺعاراٺ محفوظۃ وأسجاع مرصوصۃ… “
”أې شمـسٍ ٺغېـب فېڪ ، أېٺها الفٺاۃ ، ولماذا ېشجېڪ المساء لٺغشـى عېنېڪ هذه الڪآبـۃ الرمـداء ؟ ألا احرصې على قلبڪ، أېٺهـا الفـٺاۃ ! “
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
خاٺمۃ
إلـى هُنـا ٺنٺهې رحلٺـنا ،
رُبـما ڪانٺ قصـېرۃ ،
لڪنّـې أرجو أن ېنال الڪٺـاب إعجابـڪنّ وأن ٺسٺمٺعن بـما فېـﮧ
..
ألـٺقې بڪنّ بإذن الله فې ٺقرېر آخر لڪٺابٍ جدېـد ..
ٺـحېـۃ إلېڪـُنّ أبـعَثُـها
{ لېال }
السـلام علـېڪم ورحمۃ الله
بادِئـۃ
هُـو ڪٺـابْ شَـدّنـې اسمُه فاهٺممٺ بقراءٺه ،
أضع لڪنّ ٺقرېراً أُعـرّفڪنّ فېـه على الڪٺاب
هُـو [ سـوانِـح فـٺـاۃ ] ~
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
حـسناً ، لنٺوجّـه مُباشـرۃ إلى الغلاف الخلفې للڪٺاب ،
حېـث نقرأ ما ڪٺبه النـاشر فې وصف الڪاٺبۃ الفذۃ مې زېـادۃ .:.
” لېسَ فې الثلـث الأول من القرن العشـرېن صـوٺ أدبې نسـائې أشجـى من صوٺ مې زېادۃ.
ولېـس من فڪـر ڪفڪرها ېلٺمع فېضـېء داعېباً إلى الحرېۃ والـٺقدم مجاراۃ لرڪب الحضارۃ فې شٺـى المېادېن والسبـل.
وهـې فـې ڪل مـا ڪٺبـٺ ٺجسّـد طموح الأقلام المسٺنېرۃ إلى الٺجدېد الأدبې إبداعاً فې الشڪل الٺعبېرې وفې المضمون
الفڪرې، فضلاً عـن أنها ٺجسّد طمـوح المرأۃ العربېۃ إلـى الحېاۃ وطموح الأمۃ إلى الوصول فې حرڪۃ العصر وبناء المجٺمع. “
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ېشٺمل "سوانح فٺاۃ" على عددٍ من الخواطر والمقالاٺ الٺې ڪٺبٺها مـې فې أزمانِ مٺفرقـۃ ،
وجمعٺها فې هذا الڪٺـاب بعد اقٺراح "والې الدېن ېڪنْ" ذلڪ علـېها.
الڪٺـاب مڪوّن من 150 صفحـۃ ٺقـرېباُ ،
وفېه آراء وخواطر فې موضوعاٺ شٺى ،
ٺٺناولهـا مـې بأسلوبهـا الآدبې الرشېـق ،
ٺحـٺ عناوېن ېـقاربُ عددُهـا الـ 24 عُنـواناً..
ٺـبدأُ من "السانحۃ الأولـى"
. . . وحٺى "ساعۃ مع عائلۃ غرېبۃ" .
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
بعـد معـرفٺنا بهذه المعلوماٺ السـرېعۃ عن الڪٺاب ،
أضـع لڪنّ اقٺـباسَاٺ مُٺـعددۃ من بعض ما بالڪٺاب ..
”فالفٺاۃ الـٺې اعٺادٺ الانقېـاد لأوامـر والدېـها وعجـزٺ عن اٺېان عمل فردې ٺدفـعها إلېـه إرادٺها بالاشٺراڪ مع ضمېرهـا ، ما هې إلا عبْـدۃ قد ٺصېر فې المسٺقبلِ [والدۃ] ولڪنها لا ٺصېـر [أُمّـاً] وإن دعاها أبنـاؤها بهذا الاسم! “
”وهل مِـنْ مخبرٍ بما رأٺه هذه الجدران من أٺـراح وأحزانْ ، وبما شهدٺه من ٺقلّباٺ الحدثانْ ! لعلّها سمعٺ ٺنهېداٺ لـم ېلِن لـها قلب ، أو رأٺ قلباً وحېداً لم ېشارڪهُ فې ابٺهـاجه مُشـارڪ ؟ فولٺېـر ! هـوغو ! لو ٺڪلّـمٺ الجدران لڪـانٺ أٺـمّ منڪمـا بلاغۃ وأعمـق ٺأثېراً ! “
”لقد ٺحسّـن فن الإنشاء فې أېـّامنـا ، بالأمس ڪانوا ېڪـٺبون طـوېلاً دون أن ېـقولوا شـېـئاً ؛ إذ لم ېڪـن مُعظـم الرسائلْ غېـر اسٺعاراٺ محفوظۃ وأسجاع مرصوصۃ… “
”أې شمـسٍ ٺغېـب فېڪ ، أېٺها الفٺاۃ ، ولماذا ېشجېڪ المساء لٺغشـى عېنېڪ هذه الڪآبـۃ الرمـداء ؟ ألا احرصې على قلبڪ، أېٺهـا الفـٺاۃ ! “
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
خاٺمۃ
إلـى هُنـا ٺنٺهې رحلٺـنا ،
رُبـما ڪانٺ قصـېرۃ ،
لڪنّـې أرجو أن ېنال الڪٺـاب إعجابـڪنّ وأن ٺسٺمٺعن بـما فېـﮧ
..
ألـٺقې بڪنّ بإذن الله فې ٺقرېر آخر لڪٺابٍ جدېـد ..
ٺـحېـۃ إلېڪـُنّ أبـعَثُـها
{ لېال }