أموووونة
13-09-2009, 01:39 PM
http://www11.0zz0.com/2009/05/22/11/461227706.gif (http://www.0zz0.com)
المنامات المزعجة (الكوابيس)
حلم النائم أثناء نومه ثلاثة
ما يراه في منامه مما يزعجه ويؤرقه فهو من الشيطان
وما يراه النائم من رؤيا صالحة فهي بشرى من الله
أوحديث نفْس وهو ما كان يخطر على قلبه ويفكر فيه بعقله
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب ، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً ، ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءاً من النبوة ، والرؤيا ثلاثة فرؤيا الصالحة بشرى من الله ، ورؤيا تحزين من الشيطان ، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه … " . رواه مسلم ( 2263 )
وقد دلَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على ما نتخلص به من تأثير الشيطان أثناء النوم ، ويكون ذلك بقراءة آيات من القرآن والأدعية المأثورة قبل النوم .
عن أبي مسعود البدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الآيتان مِن آخر سورة البقرة مَن قرأهما في ليلة كفتاه " . رواه البخاري ومسلم
معنى كفتاه من قيام الليل ، وقيل : من الشيطان ، وقيل : من الآفات
ويحتمل : من الجميع .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نفث في كفيه بـ { قل هو الله أحد } وبالمعوذتين جميعاً ، ثم يمسح بهما وجهه وما بلغتْ يداه مِن جسده ، قالت عائشة : فلمَّا اشتكى كان يأمرني أن أفعل ذلك به . رواه البخاري ومسلم
وعن أبي هريرة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أراد أحدنا أن ينام أن يضطجع على شقه الأيمن ثم يقول اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر . رواه مسلم
كما دلَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على ما نفعله إذا رأى الإنسان في نومه ما يكرهه فقام على إثره ، وهي : التفل عن اليسار ، والتعوذ من الشيطان ، وتغيير الجنب ، والصلاة إن شاء
عن أبي قتادة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " الرؤيا الصالحة من الله والحُلُم من الشيطان ، فإذا حَلَمَ أحدكم حُلُماً يخافه فليبصق عن يساره ، وليتعوذ بالله من شرها فإنها لا تضره " . رواه البخاري ومسلم
فإذا التزمتي أختي بما وصَّى به النبي صلى الله عليه قبل النوم لا يقربك شيطانإن شاء الله
وإذا التزمتي بما وصَّى به عند الفزع والاستيقاظ فإن شاء الله يزول عنكِ الهم والغم
المنامات المزعجة (الكوابيس)
حلم النائم أثناء نومه ثلاثة
ما يراه في منامه مما يزعجه ويؤرقه فهو من الشيطان
وما يراه النائم من رؤيا صالحة فهي بشرى من الله
أوحديث نفْس وهو ما كان يخطر على قلبه ويفكر فيه بعقله
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب ، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً ، ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءاً من النبوة ، والرؤيا ثلاثة فرؤيا الصالحة بشرى من الله ، ورؤيا تحزين من الشيطان ، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه … " . رواه مسلم ( 2263 )
وقد دلَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على ما نتخلص به من تأثير الشيطان أثناء النوم ، ويكون ذلك بقراءة آيات من القرآن والأدعية المأثورة قبل النوم .
عن أبي مسعود البدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الآيتان مِن آخر سورة البقرة مَن قرأهما في ليلة كفتاه " . رواه البخاري ومسلم
معنى كفتاه من قيام الليل ، وقيل : من الشيطان ، وقيل : من الآفات
ويحتمل : من الجميع .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نفث في كفيه بـ { قل هو الله أحد } وبالمعوذتين جميعاً ، ثم يمسح بهما وجهه وما بلغتْ يداه مِن جسده ، قالت عائشة : فلمَّا اشتكى كان يأمرني أن أفعل ذلك به . رواه البخاري ومسلم
وعن أبي هريرة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أراد أحدنا أن ينام أن يضطجع على شقه الأيمن ثم يقول اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر . رواه مسلم
كما دلَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على ما نفعله إذا رأى الإنسان في نومه ما يكرهه فقام على إثره ، وهي : التفل عن اليسار ، والتعوذ من الشيطان ، وتغيير الجنب ، والصلاة إن شاء
عن أبي قتادة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " الرؤيا الصالحة من الله والحُلُم من الشيطان ، فإذا حَلَمَ أحدكم حُلُماً يخافه فليبصق عن يساره ، وليتعوذ بالله من شرها فإنها لا تضره " . رواه البخاري ومسلم
فإذا التزمتي أختي بما وصَّى به النبي صلى الله عليه قبل النوم لا يقربك شيطانإن شاء الله
وإذا التزمتي بما وصَّى به عند الفزع والاستيقاظ فإن شاء الله يزول عنكِ الهم والغم