ڹـآﮂيـّۃ؛
21-06-2009, 02:34 PM
السلآمُ عليكمْ ورحمهُ الله وبركآتُه
,
العِنـآدْ , ظآهرهْ طبيعيه تمر فيْ حيآه الأنسآنْ
قد تبقى وقد تختفي , لكنْ المرحله العُمريه التي تشهد نشآط هذه الظآهره
وتفجرُهآ هي مرحلهْ " اليُفع " أو مآيُسميه البعض بسن المُرآهقه ,
قالْ تعالى : " وقَضى‘ رَبُكَ أنْ لاَتَعبُدْ إلاَ إيآهْ وبالوآلدينِ إحسانًَاْ إمآ يبلغَنْ عندكْ الكبَرْ
أحَدُهمآ أو كِلاهُمآ فلاْ تَقل لهُمآ أُفِ ولاتَنهرهُمآ وَقلُ لهُمآ قولاً كريماُ "
قَد أوصى اللهَُ سُبحآنَهُ وتعَآلى بطِآعهْ الوآلدينْ
والأنصـآتْ لهمآ وعدمْ مُخآلفتهُمآ ألا أذا مآقدرْ اللهُ قدْ أجبرآهُ علىْ
الكُفرِ باللهْ تعآلى ! , وأوصى تعَآلى عدَمْ اصدآر صوتِ يُشبهُ الزَجر وهوُ يدُل علىْ
الأنزعَآجْ والضيقْ‘ ,
الوآلدآنْ , أدميآنْ يعيشآن تَجربهَ الحيآهِ
لينقلآنْ خِبرتهُمآ لأولآدهمْ وبنآتهم والتعَلم من أخطآءهمْ لعدَم تكِرآرهآ
فيْ أجيآلهمْ القآدِمهْ , وحينمآ تحدثُ مُشآدهْ بينْ أحد الوآلدينْْ والشآبه او الشابْ
وبالرُغم من مَعلوميهْ هذه الأبنه أو الأبن بِصحهْ مآيُقآل لهَ وأفضليته إلا أنه
يُعآنِدُ ليُظهر ذآتهَ ، فهو يعتقدُ أنه قد نضجْ وصآر يتحكمْ في نفسه وهو قآدرُ على أتخآذ
قراراتهِ , وهُنـآ الفَرق , بين العِنآد والمُخآلفه
فالعِنـآد وكمـآ ذكرنـآ : النظرهْ الفكريه التيْ تحتم على المُرآهق فكره
أنَه قد أصبح قادراً على قيـآده سفينه حيآته بنفسه ولا يحتآج لقآئدِ يُرشده
لهذا وبالرغم من معرفتهْ لخطأ مآيقولْ ومآيُفكر أن يفعل ألا ان عدم حِكمته وعدم خبرته
الكآفيهْ‘ في الحيآهْ , فيقدم على الخطأ فقد ليُشعر نفسه وغيره بأنه قد وصلْ مرحلهْ القيآده
امآ المُخآلفه : فهي الشذوذ والعقوق وعَدم الطآعه , وهُمآ يكؤنـآن بصوره عَمديهْ
ومُرآده من قِبل المُخآلفْ وليس لغرض أظهـآر شيء , بل لرغبهْ في الشر والأفسآد
,
امـآ النُقطه المُهمه , فهيْ قُدره الأباء والأمهآت التمييز بينْ النؤعينْ
ومعآلجه الحآله التيْ تمر بأبنآئهم بالصوره المنآسبه لكل نؤعْ
فدعؤنـآ نُنآقش عدم معرفه بعضهم للفرق بينْ هذينْ النؤعينْ
ومآنظرهْ كل مِنكنْ للوصول الى حَل مُشترك بين الطرفين
[ الأهل و الأبنآء ]
؟
فيْ شوقْ , انتظركمْ !
,
العِنـآدْ , ظآهرهْ طبيعيه تمر فيْ حيآه الأنسآنْ
قد تبقى وقد تختفي , لكنْ المرحله العُمريه التي تشهد نشآط هذه الظآهره
وتفجرُهآ هي مرحلهْ " اليُفع " أو مآيُسميه البعض بسن المُرآهقه ,
قالْ تعالى : " وقَضى‘ رَبُكَ أنْ لاَتَعبُدْ إلاَ إيآهْ وبالوآلدينِ إحسانًَاْ إمآ يبلغَنْ عندكْ الكبَرْ
أحَدُهمآ أو كِلاهُمآ فلاْ تَقل لهُمآ أُفِ ولاتَنهرهُمآ وَقلُ لهُمآ قولاً كريماُ "
قَد أوصى اللهَُ سُبحآنَهُ وتعَآلى بطِآعهْ الوآلدينْ
والأنصـآتْ لهمآ وعدمْ مُخآلفتهُمآ ألا أذا مآقدرْ اللهُ قدْ أجبرآهُ علىْ
الكُفرِ باللهْ تعآلى ! , وأوصى تعَآلى عدَمْ اصدآر صوتِ يُشبهُ الزَجر وهوُ يدُل علىْ
الأنزعَآجْ والضيقْ‘ ,
الوآلدآنْ , أدميآنْ يعيشآن تَجربهَ الحيآهِ
لينقلآنْ خِبرتهُمآ لأولآدهمْ وبنآتهم والتعَلم من أخطآءهمْ لعدَم تكِرآرهآ
فيْ أجيآلهمْ القآدِمهْ , وحينمآ تحدثُ مُشآدهْ بينْ أحد الوآلدينْْ والشآبه او الشابْ
وبالرُغم من مَعلوميهْ هذه الأبنه أو الأبن بِصحهْ مآيُقآل لهَ وأفضليته إلا أنه
يُعآنِدُ ليُظهر ذآتهَ ، فهو يعتقدُ أنه قد نضجْ وصآر يتحكمْ في نفسه وهو قآدرُ على أتخآذ
قراراتهِ , وهُنـآ الفَرق , بين العِنآد والمُخآلفه
فالعِنـآد وكمـآ ذكرنـآ : النظرهْ الفكريه التيْ تحتم على المُرآهق فكره
أنَه قد أصبح قادراً على قيـآده سفينه حيآته بنفسه ولا يحتآج لقآئدِ يُرشده
لهذا وبالرغم من معرفتهْ لخطأ مآيقولْ ومآيُفكر أن يفعل ألا ان عدم حِكمته وعدم خبرته
الكآفيهْ‘ في الحيآهْ , فيقدم على الخطأ فقد ليُشعر نفسه وغيره بأنه قد وصلْ مرحلهْ القيآده
امآ المُخآلفه : فهي الشذوذ والعقوق وعَدم الطآعه , وهُمآ يكؤنـآن بصوره عَمديهْ
ومُرآده من قِبل المُخآلفْ وليس لغرض أظهـآر شيء , بل لرغبهْ في الشر والأفسآد
,
امـآ النُقطه المُهمه , فهيْ قُدره الأباء والأمهآت التمييز بينْ النؤعينْ
ومعآلجه الحآله التيْ تمر بأبنآئهم بالصوره المنآسبه لكل نؤعْ
فدعؤنـآ نُنآقش عدم معرفه بعضهم للفرق بينْ هذينْ النؤعينْ
ومآنظرهْ كل مِنكنْ للوصول الى حَل مُشترك بين الطرفين
[ الأهل و الأبنآء ]
؟
فيْ شوقْ , انتظركمْ !