Šмilè
14-02-2009, 02:30 PM
َ
َ
مَدْخ ـلِْ :
شششِْ ..!
أَخَآفُ أَنْ أَكْتُبَكَ الْيَوِْمَِ فَـ تَقْرَِؤُنِيِِّ
وَِ أَخَآفُ أَنْ أَسْكُتَ فَـ لَآ تَفْهَمُنِيِِّ
وَِ لَكِنِْ سَِأَكْتُبُكَ وَِ أَكْتُبُنِيِِّ وَِ حَآوِلْ أَنْ تُسَِآعِدُنِيِِّ ..!
.ღ.
أَيَآ رَِجُلاً يَغْسُلُ قَلْبِيِِّ بـ مَآءِْ حُبِّهْ ..!
وَِ يَحْمِلُنِيِِّ فَرْحَةً وَِ يُفَتِّتُنِيِِّ سُكَّرآ ..!
وَِ يُشْعِرُنِيِِّ بِاحْمِرَِآرِْ خَدِّيِِّ وَِ يُنْسِينِيِِّ
الْحُزِْنَ وَِ يُمحِيِِّ مِنِْ عينِيِِّ الدَّمْعِْ الحَآئِرآ
إنِّيِِّ أُحِبُّكْ ..!
وَِ لِكِنِْ!.. أَخَآفُ التَّوَرُّطَ فِيكْ
أَنَآ أَخَآفُ التَّوَرُّطَ فِيِِّ رَِجُلٍ يُفَآجِؤُنِيِِّ كالشَّمْسِْ
رَِجُلٍ يَعْشَقُ أَنَآهْ ، رَِجُلٍ يَتْبَعُنِيِِّ كَـ .. أَقْدَآرِيِِّ
رَِجُلٍ يُكَدِّسُ كَلِمَآتهُ وَِ مَوَِآعيدَهُ فِيِِّ ذَآكِرَتِيِِّ
فَـ أَحْفُظَ مَوِْعَدَ نَومِهِ وَِ استِيقآظِهْ ..........
وَِ مَوِْعِدَ قَهْوتهِ وَِ اسْتِذْكَآرِهْ وَِ رَِحِيلِهِ وَِ لقآئِهْ
إنِّيِِّ أُحِبُّكَ ..!
لَكِنَّنِيِِّ خَآئِفَةْ ..
أَنْ يَكُونَ حُبُّنَآ حُلماً جَمِيلاً نَسْتَيْقِظُ مِنْهُ
فِيِِّ أَيِِّ لَحْظَةٍْ أوْ أَنْ أَدُورَ فِيِِّ مدَآرَِآتِكَ كُويكِباً
صَِغيراً ، فَأتَعَثَّرُ أَوِْ أزِلُّ فَأضِيعُ مَآ بَيْنَ شَوِْقٍ وَِ حيرَةْ ..!
إنِّيِِّ أُحِبُّكْ..!
أحِبُّكْ إلَىً أنْ تَذُوبَ الشَّمْسِْ فِيِِّ الآفَآقِْ
أُحِبُّكْ إلَىً أنْ تَتَوَقَّفَ الأرِْضِْ عَنِْ الدَّوَِرَِآنْ
أُحِبُّكْ إلَىً أَنْ تَرْجَمْتُ لَكَ لغَةَ الأرقَآمِْ
أُحِبُّكْ إلَىً أنْ ........................
.ღ.
مَهلاً لَحْظَةْ ..!
كَمِْ مرَّةً رَدَّدتُ أنِّيِِّ أُحِبُّكَ بيْنِيِِّ وَِ بَيْنَ نَفْسِيِِّ ؟
لِمَآذَآ لآ تُحَآولُ أنْ تُسَآعِدَنِيِِّ ؟ إنَّكَ تُتعبُنِيِِّ ..!
كَيْفَ تَطْلُبُ الْمُسْتَحيلآ ؟ وَِ تُريدُنِيِِّ أنْ أُفَسِّرَ
لَكَ شُعوراً لآ يُفَسَّرِْ ؟
أُحِبُّكْ ..!
كَيْفَ أَكْتُبُهآ ؟
بأيِِّ لُغةٍ أُتَرْجِمُهَآ ؟
وَِ أَيُّ قِصَّةٍ تَحْكِيهَآ ؟
.ღ.
لآ تَسِْألنِيِِّ لمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
أَنَآ فِيِِّ أُمُوٌٍرِْ الحُبّ لآ أعتَرِفُ بالسُّؤآلِْ
لآ تَسْأَلْنِيِِّ لِمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
الأسْمَآكُ فِيِِّ الْبَحْرِْ لآ تتَذَكَّرُ كَيْفَ أحَآطَ بهَآ الْمَآءِْ
لآ تَسْأَلْنِيِِّ لِمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
فأَنَآ لآ أَمْلُكُ الخَيَآرِْ ، إننِيّ ضَآئِعةٌ بَيْنَ الإجَآبةِ وَِ السُّؤآلِْ ..!
.ღ.
مَ ـخْرَِجِْ :
فِيِِّ الْحُبِِّ تُصِْبِحُ الْكَلِمَآتُ قَنَآدِيلآ
وَِ الْأَوْرَِآقُِ رَِيَآحِيِنَآ وَِ النُّسُوٍُرُ عَصَآفِيرَِآ
فِيِِّ الْحُبِِّ يَمُوٌٍتُ الْكَذِبْ فَتَنْتَحِرُ الْخِيَآنَةْ
ثُمَّ يَصِيرُ الْخَرِيفُ رَِبيِعَاً وَِ الشَّوِْقُ مَرَِآسيلآ ..!
َ
َ
َ
مَدْخ ـلِْ :
شششِْ ..!
أَخَآفُ أَنْ أَكْتُبَكَ الْيَوِْمَِ فَـ تَقْرَِؤُنِيِِّ
وَِ أَخَآفُ أَنْ أَسْكُتَ فَـ لَآ تَفْهَمُنِيِِّ
وَِ لَكِنِْ سَِأَكْتُبُكَ وَِ أَكْتُبُنِيِِّ وَِ حَآوِلْ أَنْ تُسَِآعِدُنِيِِّ ..!
.ღ.
أَيَآ رَِجُلاً يَغْسُلُ قَلْبِيِِّ بـ مَآءِْ حُبِّهْ ..!
وَِ يَحْمِلُنِيِِّ فَرْحَةً وَِ يُفَتِّتُنِيِِّ سُكَّرآ ..!
وَِ يُشْعِرُنِيِِّ بِاحْمِرَِآرِْ خَدِّيِِّ وَِ يُنْسِينِيِِّ
الْحُزِْنَ وَِ يُمحِيِِّ مِنِْ عينِيِِّ الدَّمْعِْ الحَآئِرآ
إنِّيِِّ أُحِبُّكْ ..!
وَِ لِكِنِْ!.. أَخَآفُ التَّوَرُّطَ فِيكْ
أَنَآ أَخَآفُ التَّوَرُّطَ فِيِِّ رَِجُلٍ يُفَآجِؤُنِيِِّ كالشَّمْسِْ
رَِجُلٍ يَعْشَقُ أَنَآهْ ، رَِجُلٍ يَتْبَعُنِيِِّ كَـ .. أَقْدَآرِيِِّ
رَِجُلٍ يُكَدِّسُ كَلِمَآتهُ وَِ مَوَِآعيدَهُ فِيِِّ ذَآكِرَتِيِِّ
فَـ أَحْفُظَ مَوِْعَدَ نَومِهِ وَِ استِيقآظِهْ ..........
وَِ مَوِْعِدَ قَهْوتهِ وَِ اسْتِذْكَآرِهْ وَِ رَِحِيلِهِ وَِ لقآئِهْ
إنِّيِِّ أُحِبُّكَ ..!
لَكِنَّنِيِِّ خَآئِفَةْ ..
أَنْ يَكُونَ حُبُّنَآ حُلماً جَمِيلاً نَسْتَيْقِظُ مِنْهُ
فِيِِّ أَيِِّ لَحْظَةٍْ أوْ أَنْ أَدُورَ فِيِِّ مدَآرَِآتِكَ كُويكِباً
صَِغيراً ، فَأتَعَثَّرُ أَوِْ أزِلُّ فَأضِيعُ مَآ بَيْنَ شَوِْقٍ وَِ حيرَةْ ..!
إنِّيِِّ أُحِبُّكْ..!
أحِبُّكْ إلَىً أنْ تَذُوبَ الشَّمْسِْ فِيِِّ الآفَآقِْ
أُحِبُّكْ إلَىً أنْ تَتَوَقَّفَ الأرِْضِْ عَنِْ الدَّوَِرَِآنْ
أُحِبُّكْ إلَىً أَنْ تَرْجَمْتُ لَكَ لغَةَ الأرقَآمِْ
أُحِبُّكْ إلَىً أنْ ........................
.ღ.
مَهلاً لَحْظَةْ ..!
كَمِْ مرَّةً رَدَّدتُ أنِّيِِّ أُحِبُّكَ بيْنِيِِّ وَِ بَيْنَ نَفْسِيِِّ ؟
لِمَآذَآ لآ تُحَآولُ أنْ تُسَآعِدَنِيِِّ ؟ إنَّكَ تُتعبُنِيِِّ ..!
كَيْفَ تَطْلُبُ الْمُسْتَحيلآ ؟ وَِ تُريدُنِيِِّ أنْ أُفَسِّرَ
لَكَ شُعوراً لآ يُفَسَّرِْ ؟
أُحِبُّكْ ..!
كَيْفَ أَكْتُبُهآ ؟
بأيِِّ لُغةٍ أُتَرْجِمُهَآ ؟
وَِ أَيُّ قِصَّةٍ تَحْكِيهَآ ؟
.ღ.
لآ تَسِْألنِيِِّ لمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
أَنَآ فِيِِّ أُمُوٌٍرِْ الحُبّ لآ أعتَرِفُ بالسُّؤآلِْ
لآ تَسْأَلْنِيِِّ لِمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
الأسْمَآكُ فِيِِّ الْبَحْرِْ لآ تتَذَكَّرُ كَيْفَ أحَآطَ بهَآ الْمَآءِْ
لآ تَسْأَلْنِيِِّ لِمَآذَآ أُحِبُّكْ ..!
فأَنَآ لآ أَمْلُكُ الخَيَآرِْ ، إننِيّ ضَآئِعةٌ بَيْنَ الإجَآبةِ وَِ السُّؤآلِْ ..!
.ღ.
مَ ـخْرَِجِْ :
فِيِِّ الْحُبِِّ تُصِْبِحُ الْكَلِمَآتُ قَنَآدِيلآ
وَِ الْأَوْرَِآقُِ رَِيَآحِيِنَآ وَِ النُّسُوٍُرُ عَصَآفِيرَِآ
فِيِِّ الْحُبِِّ يَمُوٌٍتُ الْكَذِبْ فَتَنْتَحِرُ الْخِيَآنَةْ
ثُمَّ يَصِيرُ الْخَرِيفُ رَِبيِعَاً وَِ الشَّوِْقُ مَرَِآسيلآ ..!
َ
َ