مشاهدة النسخة كاملة : نقاش في غايه الاهميه : عيد الحب ......../~
طيات الروح
14-02-2009, 01:03 AM
السلام عليكم كيف حالكم يا أحلى عضوات ............
انا اليوم راح افتح باب النقاش عن موضوع في غايه الاهميه , موضوع يتناقله الشباب فيما بينهم .
سوف نتكلم معن عن (عيد الحب ) ..............
أريد من كل عضوة تقرأ الموضوع , ان تعطيني وجهة نظرها حول هذا الأمر ....
و هل هي تؤيد الاحتفال به ام تعتقد انه حرام و لا يوافق عليه ديننا الكريم ......
و إذا كان بوسعها ان تقدم نصيحة حول هذا الموضوع فلها هذا ...........
و اتمنى من الجميع المشاركه
تحياتي لكم
muslimaaaa
14-02-2009, 04:52 AM
شكرا" ليكى اختى طيات الروح على الموضوع الهادف و المهم جدا" فى هذه الايام :love0072:....وجدت مقال ان شاء الله يفيد الجميع
فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بعيد الحب
سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيرًا.
فأجاب حفظه الله:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه.
ثانياً: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: (من تشبه بقوم فهو منهم).
ثالثاً: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وقال حفظه الله:
وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم.
romanceya
15-02-2009, 03:08 PM
..
اختى الموضوع مكرر !!
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025,