المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ♥إلى متى♥ آهات إنسان♥


نعنوعة
13-01-2009, 05:29 PM
http://rbsha.org/rbsha/images/8rondbn9zr9r9bjoxxg.jpg

إلى متى سوف تضلين يا غزة
محل من لا يعرف الرحمة ........ غزة

محل أنظار اليهود الذين سفكوا دماء مخلوقات بريئة

لقد سفكوا دماء الاطفال الى متى سو تصمتين لهذا العدوان.........

هذا ظلومٌ في حقك و حق الشعب.........أجل فهم بشر

عينيك يا غزةتدمع دماً

لقد ظلموك........

وسرقوا حقك........................

إلى متى سوف يضلون في تكابرهم............................

إلى حين........................

أنتِ في القلب يا فلسطين...

مع تحيات: نعنوعة
:stretcher:

نعنوعة
14-01-2009, 10:59 AM
وين ردووووووووووووووودك

Chocolate Sky
14-01-2009, 02:26 PM
تــسلمين يالغــاليه

ومــن جــد إلى مـــتى ؟,,,!!!

مشــكورهــ عـلى المـوضوع

SkUlL G!Rl
14-01-2009, 02:35 PM
نعمـ ،، بحق،، إلى متى ؟!! ،،

ما دامـ ،، العرب ، نائمون!!

ما دامـ ،، العالمـ ،، في سبات عميق!!

ما دامـ ،، العالمـ ،، فقيد الضمير !!

@ خزامى @
14-01-2009, 04:31 PM
كلمات روووعه
سلمت يداك

أنتِ في القلب يا فلسطين...

عالي شموخها
14-01-2009, 04:36 PM
تشكراتي ع الموضوع

إلى متى ونحن صامتون إلى متى

- مــريــمْ ،
08-02-2009, 11:36 PM
مشكورة حبيبتي نعنوعة ..

و فعلا الى متى ؟؟

كلماتج و اروع

اميرة بدنيا كبيرة
13-02-2009, 08:44 AM
تسليمن ياقلبى علآ الموضوع

اميرة بدنيا كبيرة
13-02-2009, 10:26 AM
أثبتت دراسات اختبارات دولية حديثاً أن مادة اجينوموتو (مونو صديوم جلتوميت msg) مادة مسرطنة والأنزيم الفعال بهذه المادة يستخرج من أحشاء الخنزير - وهذه المادة متوفرة في شعيرية الأندومي والماجي الأبيض
وتم ذكرها على المنتج بالرمز (e621)

لإبراء الذمة انصح بالحد من استخدم هذا المنتج من أجل صحة أطفالنا .......................... دمتم بصحه وعافيه

<!-- / message -->

اميرة بدنيا كبيرة
13-02-2009, 10:30 AM
لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسئولين في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسئولا كبيراً في الشركة الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من الحرية المزعومة.«
ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.
وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ، وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى، ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟
كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية، وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب ، حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.

أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله في أمريكا.
قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟ قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن به واعتنقه

اللهم انا نسالك حسن الختام يا رب الانام

<!-- / message -->





<!-- sig -->

اميرة بدنيا كبيرة
13-02-2009, 10:32 AM
الرحيمـ

أقدمـ لكمـ حلقة من برنامج ( حيـــاة إنســـان ) والذي يعرض على قناة المجد ..,

وهذهـ الحلقة تتحدث عن حيـــاة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ..,

إليكمـ الرابط ..

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&scholar_id=50 (http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&scholar_id=50)

أنصح الجميع بمشاهدته <!-- / message -->





<!-- sig -->

راعية العزب
14-02-2009, 11:01 AM
تســــــــــــــلمين اختي ع المضوووووووووووووع

لسعةنحلة
14-02-2009, 08:06 PM
موضوعك مره حلو يسلمو

لسعةنحلة
14-02-2009, 08:08 PM
تســــــــــــــلمين اختي ع المضوووووووووووووع