مِدادُ السمَاء
30-11-2008, 03:25 PM
.
.
.
.
كَثِيرَة هِيَ الأحْرُف التِي تَصْطَدمُ بِالفَراغَاتِ وَتَرتَكبُ حَماقة المَنْفى ..
كَثِيْرَةٌ هِيَ رَسَائلنَا التِي يَقفُ البَوحُ عَاجِزاً عَنْ بَعْثِهَا ،
أوْ .. حِيْنَ نَبْعَثُهَا يَخْذُلهَا سَاعِيْ البَريد على حينِ إهمَال ..
أَوْ .. أنَّ أصْحَابَها غَادَرُوا عَنَاوِينهُم التِي نَعْرَفها إِلى أخْرَى مَجْهُولة .. أوْ غَادَروا أبَدَاً !
هُنا .. مُتَّسَعٌ لِكُل الرَّسَائل التِي لا / تَصِلْ !
هُنا .. مَلْجَأ وَمَلاذ يُخْرسُ أَنينَ فَراغِ خَانَة " المُرْسَل إليه / العُنوانْ / .... "
.
.
.
.
.
كَثِيرَة هِيَ الأحْرُف التِي تَصْطَدمُ بِالفَراغَاتِ وَتَرتَكبُ حَماقة المَنْفى ..
كَثِيْرَةٌ هِيَ رَسَائلنَا التِي يَقفُ البَوحُ عَاجِزاً عَنْ بَعْثِهَا ،
أوْ .. حِيْنَ نَبْعَثُهَا يَخْذُلهَا سَاعِيْ البَريد على حينِ إهمَال ..
أَوْ .. أنَّ أصْحَابَها غَادَرُوا عَنَاوِينهُم التِي نَعْرَفها إِلى أخْرَى مَجْهُولة .. أوْ غَادَروا أبَدَاً !
هُنا .. مُتَّسَعٌ لِكُل الرَّسَائل التِي لا / تَصِلْ !
هُنا .. مَلْجَأ وَمَلاذ يُخْرسُ أَنينَ فَراغِ خَانَة " المُرْسَل إليه / العُنوانْ / .... "
.
.