زهـراء
30-07-2008, 11:00 AM
::
::
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكن و رحمة الله و بركاته
أسعد الله أوقاتكن { صباحاً و مساءً ..
47::
::
[ .. في صالون العقاد كانت لنا أيام .. ]
الكاتب : أنيس منصور .
( حائز على جائزة الدولة التشجيعية سنة 1963 م
و جائزة الدولة التقديرية سنة 1982 م ) .
تصنيفه : بصراحه لم أعرف كيف أصنفه
فقد جمع بين الدين و الفلسقه و التاريخ و الأدب .
دار النشر : دار الشروق .
صورة للغلاف :
http://www.rclub.ws/blogjet_files/116.gif
نبذه عن الكتاب :
ليس هذا عملاً أدبياً فلسفياً تاريخياً دينياً شخصياً فقط
و إنما هو حيل .. عصر .. دنيا الأديب الكبير أنيس منصور
و في هذه الدنيا كل ملامح الجيل , و عذاب العصر , و حيوية التاريخ
و روعه الفلسفة , و حرارة الدين ..
ثم هذا الضياع الذي عاشه أنيس منصور هو و جيله من الشبان
و كان الأستاذ عباس العقاد هو العملاق و المثل الأعلى .. الهدف و الطريق ..
البداية و النهاية .. أو كان البداية و كان قبل النهاية فقد التقى به و سمعه و بكى عليه
و تحيرت قدماه بين كل عباقرة العصر الأحياء و الأموات .
ففي صالون العقاد إحتشدت كل العقول و الأذواق و الضمائر و كل الحديد و النار و القلق
و العذاب و الأبهة و الكبرياء و كل المعارك بين المبادئ و القيم .
تقيمي للكتاب : مازلت أقرأ فيه و لكنه ممتاز
و أشعر بمتعه حقيقية بقراءة هذا الكتاب .
إقتباس من الكتاب :
" .. و لكن شيئاً واحداً قد أعطانا الأستاذ : ألا نهاب العظماء
فليس أحد عظيماً جداً , و ليس أحد صغيراً جداً - ففي العظيم صغار
و في الصغير عظمة .. و الشمس نفسها فيها بقع سوداء
و الذرة الضئيلة إذا انشطرت هدمت جبلاً !
و قبل أن يموت الأستاذ جسلت إلى جواره على سريره أقول له :
يا أستاذ كيف تفسر أن رجلاً مثلك لديه أحدث كتاب عن الصواريخ
و عنده أول وابور جاز دخل مصر ؟!
و لم يقل كلاماً مقنعاً .. فالذي حمل على كتفيه جهازاً جباراً مثل عقل العقاد
لا يهمه كثيراً ما الذي يكون تحت قدميه .. أو في قدميه ! "
رابط لتحميل الكتاب :
http://rs77.rapidshare.com/files/55178687/fe_salon_al_3aqad_kanat_lana_ayam_by_eslam.rar
::
::
::
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكن و رحمة الله و بركاته
أسعد الله أوقاتكن { صباحاً و مساءً ..
47::
::
[ .. في صالون العقاد كانت لنا أيام .. ]
الكاتب : أنيس منصور .
( حائز على جائزة الدولة التشجيعية سنة 1963 م
و جائزة الدولة التقديرية سنة 1982 م ) .
تصنيفه : بصراحه لم أعرف كيف أصنفه
فقد جمع بين الدين و الفلسقه و التاريخ و الأدب .
دار النشر : دار الشروق .
صورة للغلاف :
http://www.rclub.ws/blogjet_files/116.gif
نبذه عن الكتاب :
ليس هذا عملاً أدبياً فلسفياً تاريخياً دينياً شخصياً فقط
و إنما هو حيل .. عصر .. دنيا الأديب الكبير أنيس منصور
و في هذه الدنيا كل ملامح الجيل , و عذاب العصر , و حيوية التاريخ
و روعه الفلسفة , و حرارة الدين ..
ثم هذا الضياع الذي عاشه أنيس منصور هو و جيله من الشبان
و كان الأستاذ عباس العقاد هو العملاق و المثل الأعلى .. الهدف و الطريق ..
البداية و النهاية .. أو كان البداية و كان قبل النهاية فقد التقى به و سمعه و بكى عليه
و تحيرت قدماه بين كل عباقرة العصر الأحياء و الأموات .
ففي صالون العقاد إحتشدت كل العقول و الأذواق و الضمائر و كل الحديد و النار و القلق
و العذاب و الأبهة و الكبرياء و كل المعارك بين المبادئ و القيم .
تقيمي للكتاب : مازلت أقرأ فيه و لكنه ممتاز
و أشعر بمتعه حقيقية بقراءة هذا الكتاب .
إقتباس من الكتاب :
" .. و لكن شيئاً واحداً قد أعطانا الأستاذ : ألا نهاب العظماء
فليس أحد عظيماً جداً , و ليس أحد صغيراً جداً - ففي العظيم صغار
و في الصغير عظمة .. و الشمس نفسها فيها بقع سوداء
و الذرة الضئيلة إذا انشطرت هدمت جبلاً !
و قبل أن يموت الأستاذ جسلت إلى جواره على سريره أقول له :
يا أستاذ كيف تفسر أن رجلاً مثلك لديه أحدث كتاب عن الصواريخ
و عنده أول وابور جاز دخل مصر ؟!
و لم يقل كلاماً مقنعاً .. فالذي حمل على كتفيه جهازاً جباراً مثل عقل العقاد
لا يهمه كثيراً ما الذي يكون تحت قدميه .. أو في قدميه ! "
رابط لتحميل الكتاب :
http://rs77.rapidshare.com/files/55178687/fe_salon_al_3aqad_kanat_lana_ayam_by_eslam.rar
::
::