تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صرخات ..{لـ نسمعها}


Mony
22-06-2008, 02:14 PM
http://www.u99p.com/uploads/images/737d4180e0.jpg



هذه الصرخات القديمة ..
والتي لازلت في قلوب أطفال وأمهات وشيوخ مكبوتة ..
صرخات مجاورة , مسلمة , بلسان عربيّ مبين !!
صرخات رجاء , صرخات كانت تنادي العروبة ..
صرخات كانت تتأمل إلى جواب ..
إلى شعور وإلى اهتمام ..

صرخات ملأت سماء بلاد الرافدين ..
ومن قبلها في فلسطين الحبيبة ولبنان الجميلة ..
وصرخات في مشارق الأرض ومغاربها ..
صرخات تنادي بالحريّة ,,

و صرخات أخرى مجلجلة بأن سبّوا رسولنا _صلّى الله عليه وسلم _ ..
صرخات من كل قلب مسلم عربيٌ كان أم أعجميّ ,,

هذه الصرخات وجدت .. الإحساس و المكان و الزمان ..
سمعها الجميع .. وبدؤوا يصرخون معها ..
ومنهم من لبّى النداءات ..
ومنهم من سمع وبكى ..
ومنهم من لم يسمع ومن لم يصرخ ..


أسمعتم صرخة " وا معتصماهـ !! "
أسمعتم هذه الصرخة التي أيقظت المعتصم وجعلته يخوض معركة من أجلها ..!!
أكاد أسمعها لأنها من قلب امرأة مظلومة ,,
امرأة تشبه تلك الأم التي فقدت أولادها وتمضي ليلها ونهارها في بكاء ..
امرأة ظُلمت .. " فصرخت " .. " فُسمع " صراخها ,,
سُمِعَ صُراخها رغم انعدام التكنولوجيا في ذلك الحين ..
وسُمِعَ صراخها , ولبّى نداءها ..

أيّ شهامة تلك !!
بل أي تقوى تلك !!
وأيّ حال نحن فيه !!

التلفاز ينقل الصرخات , والإنترنت يعاود نشرها ..
وا معتصماهـ .. تملأ الأرجاء ..

ولكن من سيلبّي ؟
ومن سيسمع ؟؟


دعوْة هنا..
لـ نسمع تلك الصرخات ..
ليس لنصاب بالحزن والأسى والذي لابد أن تشعري به ,,
ولكن لتكوني جزء من هذه القضية ..
لتكوني جزء من هذا الواقع ,
لكي لا تكوني بعيدة وذات وهم بأن هناك عدلٌ رحيم في الاحتلال ..
لكي لا تسمعي لأي متحدّث يناقش ويحاور القضية ليجعل هذه المرأة الصارخة هي السبب..
لكيّ تكوني قويّة , عزيزة بدينك ..
لكيّ يمتلأ قلبكِ بحبّ الخير لأخوتكِ ..
وحتّى تكوني ذات أثر طيب لهذه الصرخات ..

لتكوني أنتِ من تروضيها لحسابكِ ..
منكم من يسمع هذه الصرخات ويتمنى لأن يقاتل في الحال ,,
وليس هذا الحلّ " بالتأكيد " ..

الحلّ هو الاستماع برويّة وبعقل ..
الاستماع لنجد حلّا وسيطاً ..
حلّا مع أنفسنا ومع من حولنا ,,
حلّا بسيطاً قد يكون تغيرٌ في خلق أو سلوكاً محيطاً ..

لنجيب تلك الصرخات ..
" واهـ معتصماهـ ."





كتبته : موني

Mony
22-06-2008, 02:17 PM
http://www.u99p.com/uploads/images/2ad9c5868f.jpg




.

.

.



صرخت غزة في وجهي وقالت :



وَيحَكَ يا أخي العَربي







تسألني ابنتي: ما لكَ يا أبي وما سِرُ هذا البُكاء ؟
كففت ُ دمعتي وقلت كيف لا أبكي وهذا بلاء ..؟
قالت: أَلُبنانَ تبكي.؟ ولبنانُ ما جابت لنا إلا شقاء.؟
قلت لها : لبنانُ كفلسطينُ ..فيها شعب من وفاء
كانوا لنا عونا رغمَ قسوِ العيشِ وكانوا شركاء
قاتلوا معنا في كل المعارك رغم فيهم أشقياء


دفعوا من أبنائهم في سبيل الحق بكل الكبرياء
وهل لبنان وحدها من تعيش ظلام الأشقياء.! ؟
ألا ترينَ غزة قرةَََ العينِ وقد خابَ فيها الرجاء ..
أطفالها ونسائُها يُقَْتَلُون صباحاً وحتى المساء..؟
ألا ترِينَ كيفَ يعيشُ الأهلُ فيها في شقاء..
وظلم ِذوي القُربى أشد عليهم من ظلمِ الغرباء
وبيوتهم تُهدَمُ فوق رؤوسِهم وباتوا في العراء...!؟

قالت: نعم يا أبي " ولكن أين العُرب منهم
وأهلُ غزة َ " أليسوا أشِقاء .!
قلتُ" صدقتِ " ، ولكن العروبة من هؤلاء ... بَراء
بكت طفلتي وواستني حتى تخففُ عنيَ حِملَ البُكاء
صرخْتْ من شدة آلامي وقلت :
أطفالهم .. ما ذنبهم..؟ فلا طعام أو حليب أو كساء

حتى الطبيب ما عاد يَقدرُ ، ومِن أينَ يأتي بالدواء..!؟
يموت المريض عنِدهُمْ ، فلا أكُسجين ولا حتى هواء
حرموك يا غزة من كل شيءٍ فما عاد في البئر ماء
تلوثت مياهك يا غزةَ بالمجاري
فماذا تشربين .!؟ ولا حتى من السماء قطرةُ ماء "
حتى المحرك قد توقفَ من شُحِ الوقودِ... فلا كهرُباء
وغازُ الطبخِ ما عاد لديهم ... أيَطبخونَ من الهواء..!؟
"غضبٌ من اللهِ بفعل الظالمين" وما ذنب الأبرياء.!؟
اللهم نسألك اللطف بهم ، ولا نسألك رد القضاء

يا غزة اصبري فمن ظلامك يأتينا الضياء
من صرخة أطفالك وأمهاتٍ فقدن أزواجاً في شقاء

ومن نحيبِ الثكالى بِِِِتُ من خجلٍي أشعر بازدراء
وما عُدتُ أنظرُ في المرآةِ فلا أرى إلا هباء

ياليت أني ما كنت إنساناً بل تراباً أو غثاء

ما عاد للعيش طعمٌ وأخي ينادي ولا أ ُلبيهِ النداء
ياليتني طيرٌ أحٌط في غزة .. وأُعطيها دمي بِسخاء
آهِ يا غزةَ من حرقةٍ.! ويا قِلة َحيلتي من عدمِ الوفاء
تحترق القلوب وينتحبُ الضمير
ُ آهٍ يا غزة هاشم يا غُرةً غَراء

كيف يترُكَكِ العُربُ ... وهل من فيك هُم غُرَباء.؟
كيف يرتاح الملوك على الكراسي رغم كل هذا النداء..؟
و يضْحكونَ مع الكوندَليزا وقد خاب منها الرجاء
من دولة الظلم التي تلهوا بِنِا وكأنْاااااآ لُقطاااااء ..!؟
أين النخوة يا عُرْبُ... وشعبٌ جائِعٌ وأنتم أثرياء .؟
لعن الله بِترولَكم يُغدَقُ من كَرمٍ على صهاينةَ العَداءْ
وأبراجُكم تتعالى تطاولاً .! أَتريدون خَرقَ السماء .؟
وغزة تُحرمُ من خيركم والله أعطاكم هذا السخاء .!؟
إن لمْ تشعروا بغزةَ َ هاشمٍ .! فليكُنْ عليكمْ شرٌ وبلاء

أين مَشاعرَكم .؟ أين دينُكم.؟ أم أنتم بُلهاء..؟
ألا تخشون الله يوم العرض... أم كفرتُم بِاللقاء ..!
يوم لا ينفع مالٌ أو بنونٌ" إلا من أتاهُ بصفاء
عودوا إلى رُشدكم قبل الأوانِ وفكوا حصارَ الأبرياء
بني غزة القابضين على الجمرِ فهُم عزٌ وبهاء
يُباهي الرسول بهم يوم يفخرُ بإخوانه الأتقياء
فهلا عدتم عن غِيِكُم قبل أن يغضب َرَبُ السماء !!
وصاعقةًً تحرِقُ بِترولَكُم فلا نجاة لكمْ بلْ فناء
ونارُ جهنمَ تستعير ُ بلهفةٍ لتثأرَ من تركتُم في شقاء

أبْعَدَنا الله عن شَرِكم ولن أقول ....((إلى اللقاء )) ..
هذا ليسَ شِعراً....ومعذِرةً من جميعِ الشعراء








بقلم : منذر ارشي

Mony
22-06-2008, 02:21 PM
http://www.u99p.com/uploads/images/d3826c6f31.jpg





.
.
.


قصة غريبة:



طفل شهيد يعود لأهله بعد 13 يوم من دفنه!



فيكل يوم تنكشف مزيدا من معالم الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلالالإسرائيلي شرق جباليا في قطاع غزة وراح ضحيتها أكثر من 123 شهيدا ومئاتالجرحى، وحرقت الأجساد وأخفت معالمها.




مسلسلالمأساة والغرابة في الحدث الذي انتهت فصوله اليوم لعائلة الطفل أحمد أبوسلامة (15 عاماً)، التي فقدت ابنها أحمد وأجرت له في مخيم جباليا بيت عزاء.




ذووالشهيد الحي الطفل أحمد أبو سلامة انتظروا عودته طويلاً حتى الرابع من شهرآذار- مارس الجاري، لكنه لم يعد وبعد بحث وتفتيش مستمرين أبلغوا بوجودجثمان في مستشفى الشهيد كمال عدوان في شمال القطاع لم يتعرف عليه أحد،فاعتقدوا أن الجثمان هو جثمان ابنهم المفقود أحمد.




وكان الجثمان مجرد كتلة لحم بلا معالم، وأصبح من المستحيل التعرف على هوية الشهيد، كما قال نعيم والد الطفل أحمد.



ووريهذا الجثمان الثري بعد أداء صلاة الجنازة عليه في مسجد العودة بمخيمجباليا القريب من منزل الشهيد الحي أحمد أبو سلامة الملقب بـ"ميشو"، الذيظن الجميع أنه فارق الحياة إلى الأبد ولن يروه ثانية





أمأحمد كانت الوحيدة التي لم تقتنع بأن الجثمان يعود لابنها، وقالت هذا ليسجثمان ابني، ويبدو أن إحساس الأمومة صدق، فبعد أن انفض بيت العزاء وذهبالجميع كل في طريقه، جاء أصدقاء أحمد في مشهد غاية في الغرابة يهللونويقولون لأم الطفل أحمد وأهله إن ابنهم حي في مستشفى الشفاء في قسم العنايةالمكثفة، وإن أحدهم قد رآه عندما كان في زيارة لأحد أقربائه في المستشفى.



وبالفعل وصلت الأم والأهل بسرعة وشوق إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة واللهفة على وجوهم ويتساءلون إن كان ما سمعوه صحيحا أم لا.




وفي قسم العناية المكثفة اقتربت الأم من ابنها وتعرفت عليه من خلال شعره المائل إلى اللون البني، كما قال عمه أبو سلامة.



لكن فرحه العثور على أحمد حياً لم تكتمل، إذ وجدوه قد فقد النطق، علاوة على أن وجهه محروق بالكامل ولا توجد له أية معالم.



والغريب أن هذا المصاب أحمد كان يحمل اسم طفل آخر في قسم العناية المركزة وهو منصور حجازي، الذي تشبه ملامحه أحمد كما قال أهل منصور.





وانتظرأهل منصور خارج المستشفى طيلة الفترة السابقة لأن زيارة المصاب كانتممنوعة لشدة الإصابة، معتقدين أن من يرقد في قسم العناية المكثفة هوابنهم، ليكتشفوا الحقيقة المرة فيما بعد وأن ابنهم قد دفن ووري الثرى فيالرابع من آذار- مارس الجاري.





وساد الحزن والحداد عائلة حجازي التي فقدت ابنها شهيدا في محرقة جباليا، ووري الثري دون أن يشارك أحد من أقاربه في تشيع جثمانه.






وكالات – صوت الأقصى
تاريخ النشر: 14/3/2008م

Mony
22-06-2008, 02:30 PM
http://www.u99p.com/uploads/images/16b4371cba.jpg


.
.
.



"من فتًى فلسطيني إلى صديق طفولته"






دَعِ الرَّشَّـاشَ خَـلْفَـكَ يا حبـيبُ **** وصـافِـحـْنِـي فأنتَ أخٌ قـريــبُ
رصـاصتُـكَ التي أطـلقْتَ نحوي **** تُصــيـبُـكَ مـثلـما قلبي تُصيبُ
وقـاتـِلـُنا هــو المقـتــولُ فـيـنـا **** وأَسْعَدُنا هـو الأشقى الكئيبُ
لـمـاذا يـا أخـي تــرتــدُّ نـحـوي **** ووجهُكَ في مقابلتي غَضُوبُ؟!
ألـم نَسْكُـنْ مُـخيـَّمَـنـا جمـيـعاً **** تُـشـارِكُـنـا طُفُولَتَنا الخُطُـوبُ؟!
ألـم نَشْـرَبْ مَـوَاجِـعـَنـا صِـغَـاراً **** وَنَرْضَـعْهَـا كمـا رُضِعَ الحليبُ؟!
دَعِ الأعــداءَ لا تَــرْكَـنْ إليــهــم **** فما يُـعـطيـكَ إلاَّ الغَــدْرَ (ذِيـبُ)
إذا امـتـدَّتْ يـدُ البـاغـي بـمـالٍ **** إليــكَ فَـخَـلْفـَهُ هـدفٌ مُـرِيــبُ
لـنـا أرضٌ مُـبــارَكــةٌ دَهَـــاهَـــا **** مـنَ الأعــداءِ عُـدْوانٌ رَهِــيــبُ
ألـم يُـدْفَــنْ أبي وأبــوكَ فيــهـا **** و في عَـيـْـنَيْهِمَا دمعٌ صَبِيبُ؟!
ستَشْقَى ثم تَشْقَى حينَ تَنْأَى **** بنا عـن طَـرْدِ غـاصِبِـهـا الدُّروبُ
أخي ورفـيــقَ آلامـي وحُــزْني **** وأحـلامـي، رَجَـوْتُكَ يــا حـبـيبُ
رَجَــوْتُـكَ أنْ تـكـونَ أخــا وفــاءٍ **** لِئَلاَّ يَـدْفِـنَ الـشمـسَ الـغُـروبُ
كأنِّي بالـرَّصـاصِ يـقــولُ : كلاَّ **** و يَـحْـلـِفُ أنَّــهُ لا يــسـتجــيـبُ
يقـولُ لـنـا: دَعُـوا هذا التَّجَافِي **** وكُـفُّـوا عــن تَـنَاحُرِكُم وتُـوبُــوا
أخي، إنِّي رأيْتُ الحقَّ شمساً **** يُـلازِمُـهــا الـشُّـروقُ فـما تَغِيبُ
فلا تَتْـرُكْ يــدَ الأحقــادِ تُـدْمِي **** جَبـِـيـنـاً لا يَلِيــقُ بـهِ الشُّحُوبُ
سَمِعْتُ مـآذنَ الأقـصى تُنادِي **** وفي الـبـيتِ الحرامِ لها مُجِيبُ
وصَـوْتُ عجـائـبِ الإسراءِ يَدْعُو **** وفي أَصْـدَائِـهِ نَــغَــمٌ عَـجِيـبُ:
إذا دَعَـتِ الـمــآذِنُ بالتَّــآخِــي **** فحُـكْـمُ إجابَةِ الدَّاعِي الوُجُوبُ
أخي، بـيني وبَيـْنَـكَ نهـرُ حُب **** وإخـلاصٍ بـهِ تَـرْوَى القُـلُـــوبُ
لِقَلْـبـَيـْنَا مـنَ الإحـساسِ دِفْءٌ **** أرى جـبـلَ الـجلـيــدِ بهِ يَـذُوبُ
كِـلانَا لا يُــريــدُ سـوى انـتـصـارٍ **** يـعـودُ لـنـا بهِ الوطنُ السَّلِيـبُ
كِـلانَا في فلسـطيـنَ الْـتَـقَـيْـنَا **** على هَـدَفٍ، لِـيَـنْهَـزِمَ الغَريـبُ
لِـنَــرْفَــعَ رايــةً للـحـقِّ تُـمْحَى **** بـهـا مـن صَــدْرِ أُمَّتِـنَـا الـكُرُوبُ
أخا الإســراءِ والمعـــراجِ، بيني **** وبَـيـْنَـكَ حَـقْـلُ أزهــارٍ وطِيــبُ
بِحَبْـلِ العُــرْوَةِ الوُثْقَى اعْتَصَمْنَا **** فلا عـاشَ المُخَـالِفُ والكَـذُوبُ










موقع طريق الإسلام

عازفة الآهات
23-06-2008, 07:01 PM
مــونــي ..

كـنتِ ولا زلـت رائــ ع ــهـ ..
بقـلـمك بـأحسـآسـك وبـمشـآعـرك رائــ ع ــهـ

مـن سيـلبـى النـداء ..؟
مـن سيـجيـب مـن تصـرخ بـ .. وآ معتصمـآهـ ..
مـن سيلبـي مـن ..!!

كـدنـآ نعتـآد عـلـى الـصمـت الـعربـي
نعتـآد عـلـى الـذل والهـوآن والـصرآخ مـن فلسطيـن وبغـدآد وغيـرهـآ
وسيلتنآ الدمـوع يـومـاً وكـفـى
الـدعـآء يـومـاً وكـفـى

رحمــآك يـآآآرب
أشـكرك يـآغـآليـهـ ...

هموم تائبة
27-06-2008, 01:00 PM
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه على حالك امتي..

قبل أيام شاهدت صورا لاخواتي المضطهدات هناك..

ذرفت عيني وألمني قلبي,,,

ياربي عجّل لنا بالفرج.

والله موضووعك يثير مشااعر في داخلي لااطيق وصفها...

ولكن النصر قادم بأذن هكذا أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم,,,

وأسأل الله أن يرينا بهم عجائب قدرته فالله أعلى وأكبر ممن عدى وتجبر.. ...

جزااااااااااك الباري خيرا لطيب قلبك وتذكيرك لنا باخوان لنا,,

maya96
29-06-2008, 02:34 PM
انا مايا جريحة الاقصى انتي من فلسطين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بحـــ الإحساس ـــر
29-06-2008, 08:32 PM
صرخات مدوية ولازالت كذلكـ ربما ,,
تخترق الأفئده وتخرج من الجهة الأخرى ,,
هكذا نحن العرب فقاعة ترتفع وترتفع ثم نتلاشى ..!
اٌتخمنا من كثرت الدماء ولازلنا نضحكـ بل نحتسي قهوة المساء على ايقاع الصواريخ
ونترنح من دوي المدافع ,,
أصبحت دماء اخوننا هي الدراما التي نتابعهافي وقت الاسترخاء ..
فقدت التأثير ..
لم تعد تلكـ الصرخات مدوية ..
لم يعد لها ذاكـ الصدى ..
تحتاج قلوبنا اعادة ترميم حتى تستعيد احساسها
أول لأقل رونقها الذي سلب منها ..

موني
زنبقة بيضاء كـ فؤادكـ
أسعدكـِ المولى أينما حللتِ


ودي

Mony
01-07-2008, 07:35 PM
:love0072:

للجميع شكرٌ لا يوصف ..


وإلى مايا : لا لستُ من فلسطين .. وإن استطعت كنت من أهلها

little_princess
05-07-2008, 07:40 PM
ننام ونستيقظ على تلك الصرخات ..
وأيدينا مكبلة بالقيود ..
لا نستطيع ان نساعدهم .
فنكـتفي بالسماع .. ,
جبن ..!!!
ذل ...!!
اضطهاد ..!!!

رائعة يا مبدعة .,
موضوعك يلامس القلوب

Mony
05-07-2008, 08:46 PM
ليتيل ..

مرحباً بكِ ..
أنار موضوعي بتواجدكِ ..
حقّاً أشكركِ ..

انوثة نادرة
05-07-2008, 09:05 PM
تقتل النساء والشيوخ والاطفال و العالم العربي لازال نائما تحت نغمات لا للحرب بدون القيام باي عمل
مشكورة حبيبتي على الموضوع
http://img224.imageshack.us/img224/2814/kxhn2s06211613vv5.gif

Mony
12-07-2008, 07:16 PM
أنوثة نادرة ..

أنرتِ فمرحباً بكِ ..
أشكر تواجدك ..

Lilac
12-07-2008, 07:26 PM
..ليست المشكله ان هناك صرخات لانسمعها بل الادهى والامر اننا نسمعها وكاننا لانسمعها

ماهاذه القسوه بيننا فلنعود يااخوتي لسابق عهدنا كالجسد الواحد ..

جزاك الله خيرا على الموضوع المتميز بحق ..

Mony
15-07-2008, 01:39 PM
حبيبتي .,,
أنرتي موضوعي ..
وجوزيتِ المثل ..
وشكراً لتواجدكِ

حروف
26-07-2008, 10:10 AM
صرخات ..
شعرتُ بها تلامس روحي
كي تلطم جدار قلبي
و تزيح الدماء عنهُ
و أسمع اهتزازات قلبي
كي تدمع عيني دماً لها

لم تدعيننا لأن نحزن لذلك
و لكنني أحزن
أجل أحزن حال أخواتي و أخواني في فلسطين
فكيف نحنُ هُنا في ترف
و هُم يعانون
يارب خفف عليهم


موني

طرحٌ رائِع
نحتاج إلى التذكير دوماً
شكراً يا غالية


حروف"