أموووونة
27-03-2008, 01:15 AM
http://www.sss2.com/uploads/687a1fcc01.gif (http://www.sss2.com/)
جبل قسيون
جبل قسيون يقع في سوريا وبالتحديد في دمشق
وقال البعض أن كلمة دمشق تنقسم إلى قسمين :
دم وشق .... نسبة إلى الدم الذي سال فانشق الجبل
والحكاية من البداية أن في جبل قسيون مغارة وسميت هذه المغارة باسم مغارة الدم نسبة للقتل الذي حدث فيها وهي أول جريمة قتل على وجه الأرض ومن هنا جاءت تسمية الشق الأول من دمشق (دم) حيث يقال أن قابيل قتل أخيه هابيل عليه السلام في هذه المغارة
وكما نعلم أن قابيل و هابيل إخوة
قابيل ولد هو وأخته و هابيل ولد هو وأخته
وكانت الشريعة السماوية تقضي في هذه الفترة بأن يتزوج قابيل أخت هابيل والعكس
ولكن قابيل رفض ما أراد الله له فقرر قتل أخيه في هذا المكان
فلما قتله تعجب الجبل وحزن حزنا شديدا وشهق واهتز الجبل وانشق
ومن هنا جاءت تسمية الشق الثاني من دمشق (شق)
وعندما اهتز الجبل أرسل الله سيدنا جبريل ليمنع الجبل من أن ينطبق على قابيل في صورة بشر فنرى أثار كف سيدنا–جبريل-عليه السلام على سقف المغارة حيث كان يرفع الجبل حتى لا ينطبق على قابيل تاركا حسابه على الله يوم القيامة
فإذا نظرت إلى صورة المغارة داخل الجبل فتجد فيها فجوة عميقة نوعا ما على شكل فم مفتوح يشهق و يظهر داخله تقاسيم اللسان والحلق وعلى اليمين الأضراس والفكين
ويقال أن الجبل يأتي يوم القيامة ويشهد بأن قابيل قتل أخيه
كما نرى آثار حزن الجبل ودموعه التي ما تزال تنزف حتى الآن على هيئة قطرات ماء تنزل حتى اليوم وتتجمع في حوض صخري صغير ويقال أن الجبل سيظل هكذا إلى يوم القيامة
المصدر – من اطلاعاتي
جبل قسيون
جبل قسيون يقع في سوريا وبالتحديد في دمشق
وقال البعض أن كلمة دمشق تنقسم إلى قسمين :
دم وشق .... نسبة إلى الدم الذي سال فانشق الجبل
والحكاية من البداية أن في جبل قسيون مغارة وسميت هذه المغارة باسم مغارة الدم نسبة للقتل الذي حدث فيها وهي أول جريمة قتل على وجه الأرض ومن هنا جاءت تسمية الشق الأول من دمشق (دم) حيث يقال أن قابيل قتل أخيه هابيل عليه السلام في هذه المغارة
وكما نعلم أن قابيل و هابيل إخوة
قابيل ولد هو وأخته و هابيل ولد هو وأخته
وكانت الشريعة السماوية تقضي في هذه الفترة بأن يتزوج قابيل أخت هابيل والعكس
ولكن قابيل رفض ما أراد الله له فقرر قتل أخيه في هذا المكان
فلما قتله تعجب الجبل وحزن حزنا شديدا وشهق واهتز الجبل وانشق
ومن هنا جاءت تسمية الشق الثاني من دمشق (شق)
وعندما اهتز الجبل أرسل الله سيدنا جبريل ليمنع الجبل من أن ينطبق على قابيل في صورة بشر فنرى أثار كف سيدنا–جبريل-عليه السلام على سقف المغارة حيث كان يرفع الجبل حتى لا ينطبق على قابيل تاركا حسابه على الله يوم القيامة
فإذا نظرت إلى صورة المغارة داخل الجبل فتجد فيها فجوة عميقة نوعا ما على شكل فم مفتوح يشهق و يظهر داخله تقاسيم اللسان والحلق وعلى اليمين الأضراس والفكين
ويقال أن الجبل يأتي يوم القيامة ويشهد بأن قابيل قتل أخيه
كما نرى آثار حزن الجبل ودموعه التي ما تزال تنزف حتى الآن على هيئة قطرات ماء تنزل حتى اليوم وتتجمع في حوض صخري صغير ويقال أن الجبل سيظل هكذا إلى يوم القيامة
المصدر – من اطلاعاتي