المزيونة
13-02-2008, 10:31 PM
سلام بنوتات... :010:
الجدول اليومي دائماً يتكرر هو هو كما هو و ما من جديد < الأغلبية على الأقل
نجلس من النوم و عيونا مغممضة، مدرسة بالزوور، نوصل نايمين.. و تبدأ الفرفشة في المقالب على المعلمات أو البنات..:012:
لكن فعلاً أغلبيتنا نستمتع بهالمواقف اللي تكون بمثابة ذكرياتنا للمستقبل.. أصلاً في بنات ما يذكرون شي من اليوم الدراسي غير المواقف و لا شيء آخر..
أحب أنقل لكم تجربتي الشخصية في الاستمتاع بالمدرسة،، لأوووول مرة في حياتي أروح المدرسة و داخلي روح مررحة و منتعشة و مستعدة للمدرسة :027:
قط مرة فكرتي ليش نروح المدرسة؟؟
مضطرين؟! بس جدي؟! حق أضمن مستقبلي؟؟ حق الشهادة؟؟ أم تروحين لكي ما تكونين فاضية و متمملة؟؟ أم لأن صديقاتكـ هناك؟؟
اوكي إدا اتفقنا على ان حاجتنا للمدرسة تتمثل في تكوين أساس قوي للمستقبل، بالشهادات و المعلومات الأساسية اللي نحتاجها جميعنا..
لكن حالياً أني أروح المدرسة أعمل إيش، وش هدفي من يومي المدرسي في هذا اليوم؟؟
شيء مهم التفكير في الهدف اللحظي، نفكر حاالياً أني هنا في المدرسة ليش؟!! أتعلم و أستفيد؟!
كيفـ و أني متمللة من المعلمة و من الحصة و من الدرس الصعب، أنتظر الجرررس :0016: !!!!!
هل قطـ فكرتي أو خليتي ببالكـ أني أبي أفهم وش صاير حواليني؟!
....*....
أخواتيـ ع ـزيزاتي .. فلجرب، و لتنقل كل منا تجربتها
خل نجرب متعة الدراسهـ، متعة الفهمـ
استمـ ع ـت في يوم من الأيام لقصة شخص فااااشل دراسياً لدرجة فظيييييييعة!! لكن...
حالياً هو أحد أننجح الأشخاص الي ممكن أقابلهمـ في حياتي،،
قابلت هذا الشخص الرائع في أحد الأيام، جلس حكى لي قصته الدراسية كلها من أولها لآخرها، من لحظات الفششل مروراً بلحظات التغير، و صولاً لكونه من شخص يطلع الأخير على صفو إلى
"الأول على مدارس البلد"
بعد وصف مرحلة تحوله، أكد لي بأن المتميزين دراسياً ليس لمهاراتهم، ليس لقدراتهم ليس لذكائهم، ليييس أيي من هالأسباب..
كلنا نققدر، و هو أثبت هالشيء بجدارة،
و قال لي إن الاستراتيجية اللي اتبعها أيام التحول..هي الفهم... كان يسعى إلى إن يفهم أيش الدرس، كان هدفه حينها "الفهمم" يريد "يفههم"
نهايةً أعطاني حجرة صغيرة غرانيتـ ، قال لي: اخديها إن كنت فعلاً تؤمنين بأنك تستطيعين إنجاز أييي شيء تريدين،،
أخدتها و كللي حمااس و صدق لتحقيق المستحيل، أعتبرها وعد بيني و بين نفسي على العلمل بجد تحقيق شيء كان بالنسبة لي في يوم الأيام ، يسمى "مستحيل"!!
أذكر نفسي بوعدي العزيز، تشتعل بداخلي شعلة من النشااط و الحمااسـ تنقلب حالي 180 درجة من ملل أو تعب إلى نشاط أبي "أفهمم" ...
لكي في يوم من الأيام أريد أن أحقق هدفاً...
هدف أن أري الجميع أن لا شيء مستحيل في هذه الحياة،
سأريد ما أكون أن أريد ،، و لوو أكبر عالمات العصر.. بجد و بلا مزح أتحداكم إني أقددر و إنشاء الله بجون نتائج بسيطة مبدأياً تثبت لي هالشي
فعلاً أخواتي لا شيء مستحيل، لا تدعي أيي سبب يوقفش عن السعي للحصول على حلمكـ ،،،heart
لأن السعي بحد نفسه متتعة
متعة للوصول للمتعة اللانهائية
.... متعة تحقيق ما كان مستحيلاً يوماً من الأيام..... .but3.
الجدول اليومي دائماً يتكرر هو هو كما هو و ما من جديد < الأغلبية على الأقل
نجلس من النوم و عيونا مغممضة، مدرسة بالزوور، نوصل نايمين.. و تبدأ الفرفشة في المقالب على المعلمات أو البنات..:012:
لكن فعلاً أغلبيتنا نستمتع بهالمواقف اللي تكون بمثابة ذكرياتنا للمستقبل.. أصلاً في بنات ما يذكرون شي من اليوم الدراسي غير المواقف و لا شيء آخر..
أحب أنقل لكم تجربتي الشخصية في الاستمتاع بالمدرسة،، لأوووول مرة في حياتي أروح المدرسة و داخلي روح مررحة و منتعشة و مستعدة للمدرسة :027:
قط مرة فكرتي ليش نروح المدرسة؟؟
مضطرين؟! بس جدي؟! حق أضمن مستقبلي؟؟ حق الشهادة؟؟ أم تروحين لكي ما تكونين فاضية و متمملة؟؟ أم لأن صديقاتكـ هناك؟؟
اوكي إدا اتفقنا على ان حاجتنا للمدرسة تتمثل في تكوين أساس قوي للمستقبل، بالشهادات و المعلومات الأساسية اللي نحتاجها جميعنا..
لكن حالياً أني أروح المدرسة أعمل إيش، وش هدفي من يومي المدرسي في هذا اليوم؟؟
شيء مهم التفكير في الهدف اللحظي، نفكر حاالياً أني هنا في المدرسة ليش؟!! أتعلم و أستفيد؟!
كيفـ و أني متمللة من المعلمة و من الحصة و من الدرس الصعب، أنتظر الجرررس :0016: !!!!!
هل قطـ فكرتي أو خليتي ببالكـ أني أبي أفهم وش صاير حواليني؟!
....*....
أخواتيـ ع ـزيزاتي .. فلجرب، و لتنقل كل منا تجربتها
خل نجرب متعة الدراسهـ، متعة الفهمـ
استمـ ع ـت في يوم من الأيام لقصة شخص فااااشل دراسياً لدرجة فظيييييييعة!! لكن...
حالياً هو أحد أننجح الأشخاص الي ممكن أقابلهمـ في حياتي،،
قابلت هذا الشخص الرائع في أحد الأيام، جلس حكى لي قصته الدراسية كلها من أولها لآخرها، من لحظات الفششل مروراً بلحظات التغير، و صولاً لكونه من شخص يطلع الأخير على صفو إلى
"الأول على مدارس البلد"
بعد وصف مرحلة تحوله، أكد لي بأن المتميزين دراسياً ليس لمهاراتهم، ليس لقدراتهم ليس لذكائهم، ليييس أيي من هالأسباب..
كلنا نققدر، و هو أثبت هالشيء بجدارة،
و قال لي إن الاستراتيجية اللي اتبعها أيام التحول..هي الفهم... كان يسعى إلى إن يفهم أيش الدرس، كان هدفه حينها "الفهمم" يريد "يفههم"
نهايةً أعطاني حجرة صغيرة غرانيتـ ، قال لي: اخديها إن كنت فعلاً تؤمنين بأنك تستطيعين إنجاز أييي شيء تريدين،،
أخدتها و كللي حمااس و صدق لتحقيق المستحيل، أعتبرها وعد بيني و بين نفسي على العلمل بجد تحقيق شيء كان بالنسبة لي في يوم الأيام ، يسمى "مستحيل"!!
أذكر نفسي بوعدي العزيز، تشتعل بداخلي شعلة من النشااط و الحمااسـ تنقلب حالي 180 درجة من ملل أو تعب إلى نشاط أبي "أفهمم" ...
لكي في يوم من الأيام أريد أن أحقق هدفاً...
هدف أن أري الجميع أن لا شيء مستحيل في هذه الحياة،
سأريد ما أكون أن أريد ،، و لوو أكبر عالمات العصر.. بجد و بلا مزح أتحداكم إني أقددر و إنشاء الله بجون نتائج بسيطة مبدأياً تثبت لي هالشي
فعلاً أخواتي لا شيء مستحيل، لا تدعي أيي سبب يوقفش عن السعي للحصول على حلمكـ ،،،heart
لأن السعي بحد نفسه متتعة
متعة للوصول للمتعة اللانهائية
.... متعة تحقيق ما كان مستحيلاً يوماً من الأيام..... .but3.