amaralzaman
02-01-2008, 03:09 PM
عادت لتنير بيتنا.....
وترسم البسمه على وجوهنا......
ركضت أليها....
ورتميت بحضنها.....
وتمنيت أن يقف الزمن ها هنا.....
بتلك الحظات السعيده....
طبعت قبله بحنيه.....
على خدي لتسمح لدموعي بالسيلان....
ولكنني أمسكها وبكل قوة......
لكي لا أشغل بالها بي.....
وجأت المفاجئه الكبرة.....
وسألت السؤال الذي كنت أخشاه......
قالت وبكل حب....
كيف حالك وماهي أخبارك...
صمت ولم أستطيع أن أجيب.....
بقية صامته وشعرت وأن الزمن يتوقف.....
حترت بماذا أجيب....
هل أقول الحقيقه...
أم أبقى صامته.....
وصلت إلا الحل السريع....
وقررت أن أصمت وأرسم بسمه......
صغيرة على وجهي علها تريحها لغاليتي.....
بادلتني الأبتسامه وبكل حنيه .....
وبعدها ذهبت بسرعه لأختفي عن عينها....
علها لا تشعر بشئ مما بي....
ذهبت إلا أبي رأيته كما كان.....
البسمه تعلو محياه......
ونظرته الرائعه ماذالت ترافقه....
قبلت يده ليأخذني إلا صدرة وكم تمنيت....
وللمرة الثابنه أن يتوقف الزمن....
ولكنه لم ولن يتوقف.......
بعدها وبعد أن شعرت بالراحه....
غادرتهم إلا غرفتي....
لعلي أجد الراحه المطلوبه......
ضممت دميتي الغاليه.....
وهمست بأذنها....
عادوا لنا نور بيتنا.....
عادوا لنا ليسعدونا.....
نادتني بكل حنيه,.....
كما تعودت منها......
وقالت مابالك يا حبيبتي.....
قلت لها لا شئ .....
إلا أنني بحاجتك........
أمي وأبي.....
تقبل الله منكم .....
وبكل حب أقول....
لقد أشتقت إليكم.....
أمي أبي.....
أسعدتني عدوتكم....
كما أسعدتني فرحتكم....
بزيارتكم لبيت ربنا ونبيه الكريم.....
وكما أسعدتني البسمه التي رأيتها على وجوهكم....
أمي أبي .....
ان أسمح لكما بالمغادرة مرة أخرى....
من دوني.....
أكتب لكم ما جال بخاطري وأصف لكم كل مابي في تلك الحظات لأنكم أهلي وأخواتي في بيتي الثاني فأنتم أول من فكرت بكم بعد أن رأيت والداي الغاليان
وترسم البسمه على وجوهنا......
ركضت أليها....
ورتميت بحضنها.....
وتمنيت أن يقف الزمن ها هنا.....
بتلك الحظات السعيده....
طبعت قبله بحنيه.....
على خدي لتسمح لدموعي بالسيلان....
ولكنني أمسكها وبكل قوة......
لكي لا أشغل بالها بي.....
وجأت المفاجئه الكبرة.....
وسألت السؤال الذي كنت أخشاه......
قالت وبكل حب....
كيف حالك وماهي أخبارك...
صمت ولم أستطيع أن أجيب.....
بقية صامته وشعرت وأن الزمن يتوقف.....
حترت بماذا أجيب....
هل أقول الحقيقه...
أم أبقى صامته.....
وصلت إلا الحل السريع....
وقررت أن أصمت وأرسم بسمه......
صغيرة على وجهي علها تريحها لغاليتي.....
بادلتني الأبتسامه وبكل حنيه .....
وبعدها ذهبت بسرعه لأختفي عن عينها....
علها لا تشعر بشئ مما بي....
ذهبت إلا أبي رأيته كما كان.....
البسمه تعلو محياه......
ونظرته الرائعه ماذالت ترافقه....
قبلت يده ليأخذني إلا صدرة وكم تمنيت....
وللمرة الثابنه أن يتوقف الزمن....
ولكنه لم ولن يتوقف.......
بعدها وبعد أن شعرت بالراحه....
غادرتهم إلا غرفتي....
لعلي أجد الراحه المطلوبه......
ضممت دميتي الغاليه.....
وهمست بأذنها....
عادوا لنا نور بيتنا.....
عادوا لنا ليسعدونا.....
نادتني بكل حنيه,.....
كما تعودت منها......
وقالت مابالك يا حبيبتي.....
قلت لها لا شئ .....
إلا أنني بحاجتك........
أمي وأبي.....
تقبل الله منكم .....
وبكل حب أقول....
لقد أشتقت إليكم.....
أمي أبي.....
أسعدتني عدوتكم....
كما أسعدتني فرحتكم....
بزيارتكم لبيت ربنا ونبيه الكريم.....
وكما أسعدتني البسمه التي رأيتها على وجوهكم....
أمي أبي .....
ان أسمح لكما بالمغادرة مرة أخرى....
من دوني.....
أكتب لكم ما جال بخاطري وأصف لكم كل مابي في تلك الحظات لأنكم أهلي وأخواتي في بيتي الثاني فأنتم أول من فكرت بكم بعد أن رأيت والداي الغاليان