تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بنات بليييييييييز ادخلو مهم


سكرة مالحة
18-11-2007, 02:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا جايه اليوم لكم ضروري مرة
المدرسه طالبه مننا مقال وصفي
ابي منكم المساعدة بكرى علي
الله يخليكم ابي ردوووود منكم
وشــــكــرا....

اثيب جدهـ
18-11-2007, 02:31 PM
الظـآهر انـك في اول متوسـط..

ولا يهمــك عزيزتــي امهلينـي عشر دقآئق ويكـونـ المقآل عنـدك..

بسـ ابي اعرفـ تبيهـ عنـ وشـ.. ؟

C α t c ħ ŷ
18-11-2007, 02:51 PM
هلا ببنت الخال ...

الموضوع عن إيش تبغينهـ ..

وبالفووور أجيبهـ لكـ,,!!

C α t c ħ ŷ
18-11-2007, 03:01 PM
فهمت لقيت ..

هذا هوو

الــــــــــــقـــــــــــمــــــــــــر :

كوكب مقره سماءنا ،،،،، أنواره تشعل الجمال في وجودنا ،،،

بأشراقاته نعرف بدايات شهورنا ومنتهاها ،،،،،،

هو زينة السماء ،،،، الساهر مع المحبين والمحزونين ،،،

فالقمر يتميز بوجهين ،،، نعم وجهين ،،،

وجه مشرق يبعث رسائل المحبين والمبتعدين وأشواقهم ،،

أشواقهم لمن يحبونهم ولمن هم مبتعدين عن محيطاتهم ووجودهم ،،،

ووجه مظلم يقضي جل وقته مع من صدتهم الحياة بأقدارها ،،،

مع من وقفت الأقدار في وجوههم ،،، وأنزلت المصائب على حياتهم ،،

القمر له جاذبية تحرك البحار وتزيد في إضطرابها ،،،

فيكون توترها مدعاة ( للمد والجزر ) ،،، على شواطئنا ،،،

القمر ملك متوج على عرش السماء ،،،

والنجوم جواري تخدمه في وجوده وغيابه ،،

القمر ذلك الأسطورة التي نصف بها جميلات النساء ،،،،

وهو في أصله صحاري لا تنمو بها زرع ولا يوجد به ماء ،،،

لا من يسكنه ،،،، ولا من يشتاق لأراضيه ،،،

القمر حبيبي وحبيب العشاق والمحزونين وكل من تتحرك في نفسه مشاعر الجمال ،،،

ولكنني أحن عليه ،،، وأشفق عليه ،،، فهو صحاري ظلماء ،،،

ولكنه سيبقى ذلك الملك المتوج على عرش سماءنا وعرش قلوبنا ،،،

وعرش الجمال .

اثيب جدهـ
18-11-2007, 03:13 PM
بينمـآ اتصفـح الموآقـع لقــيت لك بعـض المقآلاتـ اتمنـى انهـآ تعجبك..

"إشراقة شمس"

دقت منبه الساعة يشير الى الساعة السادسة صباحاً ،جلست من النوم قمت بسرعة لعلي أدرك صلاة الصبح قبل طلوع الشمس.
أطلت على خارج البيت من شرفة النافذة، وإذا بي اسمع زقزقة العصافير ما أجمل هذه الصباح مع تغريد البلابل.
أخذت أتأمل هذا الجو الربيعي، حيث تتفتح فيه أزهار الربيع ،وحيث ماء النهر المتدفق كأني أول مرة أشاهد هذا المشهد الربيعي، انه بحق أمير الفصول وأجملها.
بعدها ذهبت أتوضأ فلم تشرق الشمس بعد, ثم ذهبت وفرشت سجادتي، ثم كبرت للصلاة "الله أكبر" ما أحلى هذه الكلمة -الله اكبر- من كل شيء في هذه الدنيا نعم كل شيء يسبح له في هذه الدنيا.
الأطيار، والوحوش في البر ،والمخلوقات التي في الماء كلها تسبحه لكننا لا نفقه تسبيحهم حتى الجماد يسبح الله، نعم أدركت ذلك لحظة سماعي لتغريد البلابل وزقزقة الطيور وهدير ماء النهر كل ذلك يدل على لهذا الكون خالق ،ومبدع يستحق العبادة، ويستحق أيضا أن نسجد له شكراً، وخوفا ً ،وتذللا ً، وخشوعاً، كيف لا نسجد له وهو المنعم من وهب لنا السمع ،والبصر ،ومن وهب الحياة ،والفؤاد ،وأهم شي ء من وهب لنا الوجود ،ونعمه كثير لا يحصيها إنس، ولا جن ،ولا ملك ،نعم ان هذه النعم لا يحصيها إلا هو.
وما هي إلا دقائق معدودة إلا وقد أنهيت صلاتي، التي هي عبارة عن أفضل وسيلة اتصال بالخالق إنها اتصال بالعالم العلوي حيث الروح تعرج إلى الأفق ما أجمل الارتقاء نحو العُلى.
ثم بعد ذلك جلست بالقرب من شرفة النافذة حيث المشهد الجميل الذي طالما كنت أحب أن أشاهده ،كل يوم إنها تلك الكتلة الهائلة بالنور التي تشرق على العالم كله لتهب له النور والأمل في يوم جديد كأن كل يوم بوجودها يكون عيد .
هاهو يخرج منها أول الشعاع لقد أضاء الكون وغطى السماء بنوره الساطع لكم هي حلوة هذه الشمس بشروقها أشرقت قلوبنا وفتحت لنا الحياة أبوابها , لقد أطالت علينا الغياب وعادت إلينا من جديد بعد أيام مطيرة لم نراها الا خلف السحاب لكأنها فتاة استحت من ناظريها.
لقد عادت وأعادت لنا البهجة والسرور فسبحان الله خالقها وجاعلها للبشر سراجا وهاجاً.





.....




الـــ غ ــرـوـبـ..!





سماء صافية تسبح فيها سحبٌ رقيقة ، وبحر هادئ تتحرّك فيه أمواجٌ خفيفة ، وهواء عليل تسيّره أنغام

الرياح الباردة ، بأصوات القوارب الصغيرة ، والأسماك المتلاعبة ..حول تلك النافورة العالية المذهلة !

أما الشمس ، فحدّث عن جمالها ولا حرج ، إنّها في لحظات الغروب ..


عجيب أمرها ! جميلة هي في الغروب كالشروق !


في تلك اللحظات جلست أرقب ذلك المنظر الذي أبدعه الإله ، إنّها مناظر تتسلل برّقة إلى الفكر ؛

لتدغدغ ذكرياته ، وتسيطر على الكيان ؛ لتحرّك أشجانه ...


لقد تغيّر لون البحر في دقائق الغروب تلك ، فلمحت ذلك التغيّر صغيرتي ( جودي ) ،


فقالت لي : ( ماما ، ليه البحر كان لونه أحمر صار أخضر ؟!! )


طبعًا لصغر سنّها لا تميز الألوان .. قلت لها ؛ إيجازًا للكلام ، وتعظيمًا للرحمن : سبحـــان الله .. وسكت ؛

رغبةً في الرجوع إلى تأمّل تلك اللوحة الفنّية الرائعة ..


أتدرون ماذا تمنّيت ساعتها ؟


تمنّيت أن أملك ورقة وقلمًا ؛ لأنقل تلك اللوحة البديعة كما رأتها مشاعري ، وصاغتها عباراتي .

وما أن أطلت النظر حتى حملتني هذه الطبيعة إلى السماء ؛ لتريني الكون من تحتي صغيرًا عجيبًا ،

وياعجبي مما رأيت !!

رأيتُ صنوفًا من الأحوال ، كلّها تحمل علامات الاستفهام ، فكلٌّ كما قيل :

يغني على ليلاه ، ويندب حظّه في الحياة !!


رأيت أسرة ظهرت لي أنّها من أصل بدوي ، فسيارتهم (وانيت ) بغمارتين ، ولهجتهم قوية غامضة ، وملابسهم متميزة .

رجل في الخمسين تقريبًا ، بجانبه امرأتان ، إنّه رجل مسكين ! إذ لا أجانب الحقيقة إن قلت :

إنّ سياط الظروف قد قسمت ظهره !!

فتلكما المرأتان هما ضرّتان - كما بدا لي - فأحدهما قــد كشّرت عن أنيابها ، تراها حينًا تشير باليد متوعدة ،

وحينًا رافعة للصوت مهددة ، والأخرى تهدئ الوضع ، تارة تدخل السيارة ،

وتارة تعود بعد أن يطول الانتظار ، فتجد من العقاب ما لقيت في المرة الأولى .

أمّا الزوج ، فإنّك لا تسمع صوته إلا همســــًا ، قد أعجزه الرد على تلك المتسلّطة ، وأشكل عليه الحكم في الأمر .


قلت : عجيييب !! صدق من قال : (( يا من شرى له من حلاله علة))!! .



ورأيت تلك الأسرة الباكستانية البسيطة ، وقد جلست على الرصيف بدون أن تفترش سجادًا لتجلس عليه ،

أسرة يمتلك أفرادها الخفّة والنشاط ، وسرعة فائقة في الكلام !!

عجبت كيف يمكنهم أن يلتقطوا تلك المفردات ليردّوا عليها !! بل الأعجب من ذلك ...ذلك العدد الهائل من

الأطفال الذي لا يتجاوز أكبرهم السنوات الخمس !

عجيييب !! كيف لهذين الأبوين أن يحسنا التربية ؟!


ورأيت ذلك الستيني جالسًا على كرسي ، وقد أجلس بجانبه شابة لا تزيد عن الثلاثين إن لم يكن أقل ،

كم كان حاله معها عجيبًا !! ولايمكن أن تكون غير زوجته كما يبدو ! إذ يخشى عليها من النظرات !

عجيييب !! هل هو حديث عهــد بالزواج ؟!


ورأيت تلك المتبرجة التي كشفت عن يديها ورجليها وأظهرت مالا داعي له مما حول العينين ، وأخذت

بتصوير صغير لها ،أمام منظر الغروب البديع !

عجيييب !! أين غيرة ذلك الزوج القابع في السيارة ؟!


ورأيت بائعة الألعاب النارية ، تغدو من أمامي وتروح ، لا نهاية للطريق ، ولا توقف عن المسير !!

عجيببب !! لا أعرف بعد كل هذا أين سينتهي بها المصير؟!!


كل تلك الأحوال أمامي وقريبة مني ، مما يجبرني على رؤيتها وسماع لغتها ... شعرت وسط معمعة تلك

الأحوال بأني أحلم ، وتمنيت أن أستمر في الأحلام ، لربما تظهر لي أحلامًا أخرى وردية ..


ثم عدت بالنظرات إلى صغيرتي المتأملة لهذه الأحوال مثلي ، فقلت لعلي أحادثها فتقطع حبل أحلامي

العجيبة ، ( قلت لها بالعامي ) :

( طالعي - يا جودي - في البحر، ليه الموية تطلع إلى فوووق ، وبعدين تنزل )


قصدت تلك النافورة العجيبة ..أجابت وبسرعة البرق ، وبنغمة التعجب المذهلة في المــد :


مـــــــــااادري ، سبحاااااان الله .


ومن عجبي من ردّها ..قلت : سبحان الله ..


أمـّــا هذا فعجيـــــــــــــــــــــــب فعلا !!


اتمنـى انـ يكونـ الذي قدمـتهـ يكفي..

وبالتوفــيقـ للجميعـ.. تحيآتي..

اثيب جدهـ
18-11-2007, 03:15 PM
......
......

العــفو..

لينا الدلوعه
20-11-2007, 06:44 PM
مشكووووووووووووووووووره سكرة مالحه:51: