sozy_forever
14-10-2007, 06:01 PM
نصيحة للأخت المسلمة
q تقول المتبرجة :إننى أحب الله و هذا يكفى ... نقول لها (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله)
q تقول : إن الدين يسر... نقول لها( يريد الله بكم اليسر ) ولقد أمر الله بالحجاب للتيسير .
q تقول: إن التبرج أمر هين ... نقول لها ( و تحسبونه هينـاً وهو عند الله عظيم) .
q تقول: إننى صغيرة و سوف أتحجب عندما أكبر ... نقول: الموت لا يعرف صغيراً و لا كبيراً.
q تقول: سوف أتحجب بعد الزواج ... نقول: { إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه} فقد يحرمك الله من الزواج .
q تقول: إن زوجى لا يرضى بالحجاب ... نقول:{ لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق} .
q تقول: أتحجب عندما أقتنع بالحجاب... نقول: ( ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) .
q تقول: إن الحجاب يعوق عن العمل و التعليم ... نقول: رضا الله و جنته أغلى من كل شىء .
q تقول: أخشى من سخرية الناس ... نقول : لك الفخر و المثوبة، فلقد استهزءوا بالنبى (صلى الله عليه وسلم) فهذا هو طريق الأنبياء و الصالحين.
q تقول:لا أطيق الحجاب فى الصيف و الحر ... نقول: ( قل نار جهنم أشد حراً) .
q تقول: المجتمع كله هكذا ... نقول: تلك و الله أسوأ مقالة لأهل النار فقد قالوا ( إن وجدنا اباءنا على أمة وإنا على أثارهم مقتدون)... و قال تعالى ( و إن تطع أكثر من فى الأرض يضلوك عن سبيل الله) .
q تقول: إن طهارة القلب تغنى عن الحجاب ... نقول: لو طهر القلب لاستقامت الجوارح فقد قال (صلى الله عليه وسلم) { إن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا و هى القلب .}
q و أخيراً ... أختاه ...أتقى الله فى نفسك ..أتقى الله فى شبابك قبل هرمك.. أتقى الله فى شباب المسلمين ... أتقى الله يا حفيدة عمر بن الخطاب .. يا حفيدة خديجة و عائشة .
q تقول المتبرجة :إننى أحب الله و هذا يكفى ... نقول لها (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله)
q تقول : إن الدين يسر... نقول لها( يريد الله بكم اليسر ) ولقد أمر الله بالحجاب للتيسير .
q تقول: إن التبرج أمر هين ... نقول لها ( و تحسبونه هينـاً وهو عند الله عظيم) .
q تقول: إننى صغيرة و سوف أتحجب عندما أكبر ... نقول: الموت لا يعرف صغيراً و لا كبيراً.
q تقول: سوف أتحجب بعد الزواج ... نقول: { إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه} فقد يحرمك الله من الزواج .
q تقول: إن زوجى لا يرضى بالحجاب ... نقول:{ لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق} .
q تقول: أتحجب عندما أقتنع بالحجاب... نقول: ( ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) .
q تقول: إن الحجاب يعوق عن العمل و التعليم ... نقول: رضا الله و جنته أغلى من كل شىء .
q تقول: أخشى من سخرية الناس ... نقول : لك الفخر و المثوبة، فلقد استهزءوا بالنبى (صلى الله عليه وسلم) فهذا هو طريق الأنبياء و الصالحين.
q تقول:لا أطيق الحجاب فى الصيف و الحر ... نقول: ( قل نار جهنم أشد حراً) .
q تقول: المجتمع كله هكذا ... نقول: تلك و الله أسوأ مقالة لأهل النار فقد قالوا ( إن وجدنا اباءنا على أمة وإنا على أثارهم مقتدون)... و قال تعالى ( و إن تطع أكثر من فى الأرض يضلوك عن سبيل الله) .
q تقول: إن طهارة القلب تغنى عن الحجاب ... نقول: لو طهر القلب لاستقامت الجوارح فقد قال (صلى الله عليه وسلم) { إن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا و هى القلب .}
q و أخيراً ... أختاه ...أتقى الله فى نفسك ..أتقى الله فى شبابك قبل هرمك.. أتقى الله فى شباب المسلمين ... أتقى الله يا حفيدة عمر بن الخطاب .. يا حفيدة خديجة و عائشة .